سمعت بهذه القصه حيث كنت قريب جداً من هذا الحدث حيث عرض الزوج حتى رقم جوال ذالك الشاب الخبيث عبر الميكرفون وقد وتأثرت مما حدث جدا جدا بالطبع لا انا ولا حد يرضى ما فعلت هذه الزوجه هداها الله ولكن ليس هذا الحل رغم انني من اشد الناس غيرة وقد اقتلها لمجرد انها نظرت فيه نظرت اعجاب او قبول و لرسول الله صلى الله علية وسلم اغير منا وللله اغير من رسوله صلى الله علية وسلم كان من المفترض ان يأخذها دون ان يزيد او ينقص في الخطاب ويوصلها لبيت اهلها ويخبرهم بما فعلت ويطلقها هناك لانها لم تخرج من الدين بل اخطأت وتعتبر مذنبة لو لم يكن لاجلها لاجل اهلها او لاجل اطفالها الذين وقعوا بين المطرقة والسندان صحيح كلنا كما يقول الشاعر العربي
إذا وقع الذباب على طعام
رفعت يدي ونفسي تشتهيهِ ولاكن كانت الحكمة افضل من ذالك وعلى العموم انا ما ادافع عما فعلت تلك المراءة ولا يربطني بها اي صله ابدا ولا به ولاكن حزنان على ذويها من وقع المصاب عليهم وحزنن على اطفالها المساكين وشكراً