التغييرات المتوقعة في دورة المياه في الغلاف الجوي العالمي

[الطقــــ 2010 ـــس]

(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته)
التغييرات المتوقعة في دورة المياه في الغلاف الجوي العالمي

الغلاف الجوي والدورة المائية ، على الرغم من أن يحتوي على نسبة ضئيلة فقط من احتياطيات الأرض إجمالي المياه ، ويعرض واجهة الحاسمة بين المناخ المادي (مثل أنماط تساقط الأمطار على نطاق واسع) ، والنظم الايكولوجية التي تقوم عليها المجتمعات البشرية تعتمد في نهاية المطاف. ونظرا لأهمية المركزية للمياه في نظام الأرض ، مسألة كيفية دورة المياه آخذ في التغير ، وكيف أنها قد تغير في المستقبل نتيجة للتغيرات من صنع الإنسان ، واحدة الحالي من أكبر التحديات في هذا القرن. في الآونة الأخيرة الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ بشأن تغير المناخ والمياه (بيتس وآخرون وأبرزت 2008) وأدلة قوية على نحو متزايد للتغيير في دورة المياه العالمية وما يرتبط بها من آثار بيئية. ومما له أهمية حاسمة في التنبؤات المناخية واستراتيجيات التكيف التي هي على وجه التحديد فهم العمليات الرئيسية في دورة المياه في الغلاف الجوي والعزم ، من التبخر على سطح المحيط ، والنقل عن طريق الجو ، كما تكثف السحب وهطول الأمطار في نهاية المطاف ، وجريان من خلال الأنهار التالية التفاعل مع سطح الأرض ، وتحت السطحية ، والجليد والثلوج والغطاء النباتي.

والغرض من هذه المسألة التركيز بشكل خاص من خطابات البحوث البيئية على التغيرات المتوقعة في دورة المياه في الغلاف الجوي العالمي هو توطيد التقدم الذي أحرز مؤخرا كبيرة في فهم الماضي ، والتغيرات الحالية والمقبلة في دورة المياه العالمية من خلال أدلة مبنية على فهم النظرية ، تدعمها الملاحظات وتؤكدها محاكاة النماذج المناخية. الحرارية يرتفع بخار الماء في توفير القيد المركزي ، كما نوقش في مقال افتتاحي من قبل ضيف بينجتسون (2010). وتعرض آثار النظرية من المعادلة كلوسيوس - Clapeyron من O'Gorman ومولر (2010) ، وبالإشارة إلى نموذج بسيط (شيروود 2010) في حين لاحظت تغييرات الرطوبة تأكيد هذه الردود المتوقعة على الأرض وسطح المحيطات (يليت وآخرون 2008). ارتفاع في مستوى منخفض الرطوبة ويعتقد أن وقود تكثيفا لهطول الأمطار (O'Gorman وشنايدر 2009) وتحليل ومحاكاة لاحظ التغيرات في سقوط الأمطار الشديدة لأوروبا (وLenderink فان Mijgaard 2008) وأكثر من المحيطات الاستوائية من ألان وآخرون (2010) ويبدو أن تثبت هذا.

الإشعاعي امتصاص بخار الماء (Previdi عام 2010 ، واليس ستيفنز 2008) كما يوفر التغذية الراجعة الحرارية على دورة المياه ، ويفسر لماذا تقديرات النماذج المناخية العالمية لهطول الأمطار والتبخر حوالي 1-3 ٪ ك-1 هي صامتة فيما يتعلق ك المتوقع 7 ٪-1 زيادة الرطوبة في مستوى منخفض. النماذج المناخية تحقيق الاستجابات الديناميكية من خلال تخفيضات في قوة التداول ووكر (Vecchi وآخرون 2006) ، وبعد تغييرات صغيرة منتظمة في طبقة الغلاف الجوي عبر الحدود التي تعديل تبخر المحيطات (ريختر وشيه 2008). ومن المتوقع ثمة نتيجة أخرى شبه الاستوائية تجفيف (نيلين وآخرون عام 2006 ، شو وآخرون 2007) ؛ ألان وآخرون (2010) تؤكد انخفاض هطول الأمطار في المناطق الجافة شبه الاستوائية ، بينما المناطق الرطبة أصبحت أكثر رطوبة في كل من نماذج المحاكاة والملاحظات الساتلية. تناقضات بين استجابة لاحظ ونموذج محاكاة المناخ الهيدرولوجية للاحترار (ينتز وآخرون عام 2007 ، ويلر يو 2007) تشكل مصدر قلق فوري في فهم وتوقع ردود المستقبل. على مدى العقود نطاقات زمنية من المهم تحديد ما إذا كان هذا التباين تتصل نظام الرصد ، وأوجه القصور نمذجة المناخ ، أو هي الأداة الإحصائية من الاختصار في السجلات الساتلية (Liepert وPrevidi 2009). تقنيات لاستخراج معلومات عن التغيرات القرن النطاق في هطول الأمطار والناشئة (سميث وآخرون 2009) ولكنها أيضا تخضع لقيود شديدة. قد تكون العقود الماضية تغييرات النطاق في دورة المياه أثرت المزيد من إقليميا ومتفاوتة زمنيا والتأثيرات الناجمة التغذية المرتدة التي يجب أن تكون ممثلة بصورة واقعية من النماذج (اندروز وآخرونوآخرون 2004) يقدم مثالا هاما. فهم سطح الشمس 'يعتم' و 'اشراق' الاتجاهات في سياق التغييرات السابقة والحالية في دورة المياه تمت مناقشتها في مقال افتتاحي من قبل ضيف البرية وLiepert (2010). الأدوار الرئيسية الهباء يمكن أن تلعب البشرية على المستوى الإقليمي وتناقش من قبل لاو وآخرون (2010) من خلال دراستهم للأثر الإقليمي لاستيعاب الهباء الجوي على ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الثلوج على جبال الهيمالايا.


. التأثير الإشعاعي للهباء وآثارها غير المباشرة على الغيوم وهطول الأمطار (Liepert 2009)

الهدف العام المتمثل في التنبؤات المناخية هو توفير موثوق بها ، فإن التقديرات الاحتمالية من التغييرات في المستقبل. الردود المتعلقة الهيدرولوجية العودة إلى أساس سليم البدنية ، والدافع لهذه المسألة التركيز بوجه خاص ، أمر بالغ الأهمية في بناء الثقة في التغييرات المتوقعة ، وخاصة في دورة المياه في العالم.

ونحن ممتنون للمراجعين وهيئة تحرير مجلة لجعل هذه القضية تركز ممكن.

التركيز على التغيرات المتوقعة في دورة المياه في الغلاف الجوي العالمي ومحتوياته .

واعتذر على بعض المفرادات الغير مفهومه لاني ترجمته عن طريق قوقل
أخوكم:الطقــــ 2010 ـــس <!-- subject field -->