متابعة التغيير المناخي 2

[الصقيع]

نوا تؤكد:

وفي وقت سابق من هذا الشهر ، وهما مصدران لقياس درجات الحرارة القمر الصناعي للانخفاض التروبوسفير أشار إلى أن مارس 2010 آذار / مارس كان أحر في السجل الصناعي يعود الى عام 1979.
الآن ، وأكدت الهيئة القومية للمحيطات والغلاف الجوي (نوا) والآن بعد أن مارس 2010 كان أحر آذار / مارس على الاطلاق (الأرض ودرجة حرارة سطح المحيطات مجتمعة) تعود إلى 130 سنة 1880.

متوسط درجة الحرارة في آذار / مارس عام 2010 على الصعيد العالمي ، وكان 56.3 واو واو 1.39 (0.77 م) فوق المتوسط القرن 20. وكان الرقم القياسي القديم آذار / مارس حامل مارس 2002 (0.74 م). ونضع في اعتبارنا ، وظاهرة النينيو (ارتفاع درجة حرارة غير عادية من المياه السطحية على طول المحيط الهادي الاستوائية) لا تزال موجودة في آذار / مارس ، ولكن في حالة ضعف.

ومرة أخرى اجتاحت معظم كندا نتيجة الأحوال الجوية الدافئة بشكل غير طبيعي خلال شهر مارس عام 2010. وكانت مجموعة سجلات درجات الحرارة متوسط او يتعادل في اونتاريو ، كندا ، وتعني وجود درجات الحرارة 2.5 درجة -8.1 درجة مئوية فوق متوسط آذار / مارس ، وفقا لبيئة كندا. (من نوا).
-------------
وقد تحقق الحد الأقصى السنوي البحر حجم الجليد في القطب الشمالي في اخر موعد في السجل الصناعي ، ولكن كما ترون من الرسم البياني أدناه ، فإن الاتجاه 31 عاما شذوذ في حجم الجليد البحري لشهر آذار / مارس لا تزال في السلبية على الرغم من بعض الانتعاش خلال السنوات القليلة الماضية. وسوف تأتي في البيانات الرئيسية في نهاية موسم ذوبان في آب / أغسطس وأيلول / سبتمبر.

عليها في القطب الجنوبي ، والجليد البحري آذار / مارس مدى شذوذ تم متغير إلى حد ما على مدى السنوات القليلة الماضية ولكن لا يزال مع وجود اتجاه إيجابي منذ عام 1979.

في ما يخص البحر القطبي الجنوبي....... الجليد من الثلج والجليد الوطني مركز البيانات.....
الزيادة في حجم الجليد البحري القطب الجنوبي ليس من المستغرب أن علماء المناخ. عند الرجوع إلى العلماء ظاهرة الاحتباس الحراري ، وهي ارتداء؟ ر يعني ارتفاع درجات الحرارة سوف يحدث في كل مكان على كوكب الأرض في نفس المعدل. في بعض الأماكن ، قد يحدث حتى تبريد مؤقتة. القارة القطبية الجنوبية هي مثال للتبريد في المنطقة. بل لدينا من النماذج المبكرة المتوقعة للتغيرات المناخية أن القارة القطبية الجنوبية سيكون أبطأ بكثير في الاستجابة لارتفاع تركيزات غازات الاحتباس الحراري من القطب الشمالي. في جزء كبير منه ، وهذا يعكس طبيعة هيكل المحيطات في القطب الجنوبي ، في درجة حرارة المياه التي على سطح تختلط بسرعة نحو الانخفاض ، مما يجعل من الصعب لإذابة الجليد.
من حيث الجليد البحري ، والإسقاطات نموذج مناخ البحر القطب الجنوبي حجم الجليد في اتفاق معقول مع الملاحظات حتى الآن. ويبدو أيضا أن الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الغلاف الجوي ، فضلا عن فقدان طبقة الأوزون ، وعملت على زيادة سرعة الرياح حول القارة القطبية الجنوبية. ولعل مواجهة حدسي ، وهذا يحمي كذلك من ارتفاع درجة حرارة القارة القطبية الجنوبية وعزز المزيد من النمو الجليد.