رادارت الوطن العربي مركز الطقس للرصد الجوي (مباشر) مركز الطقس للأقمار الصناعيه (مباشر) البرق( مباشر )
العودة   الطقس > المنتديات العامة > المرصد العام
اسم العضو
كلمة المرور

المرصد العام للمواضيع العامة والنقاشات الحرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #9  
قديم 04-11-2009, 12:33 PM
شمس الشتاء شمس الشتاء غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 59
معدل تقييم المستوى: 0
شمس الشتاء is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى شمس الشتاء
افتراضي رد: حكمة و مثل اليوم

.. ’’ رضا الناس غاية لا تدرك ‘‘ ..

يقـال إن جحا أخذ ولده وحماره ذات يومـ وأراد أن يخفف عن الحمار فلـمـ يركب هو ولـمـ يركب ولده
ترك الحمار يمشي أمـامهـمـ وهـمـ يمشون خلفه .. ورآه الناس هو وولده على هذه الحالة
فأشاروا اليهـمـ وقالوا انظرةا الى هؤلاء اللؤماء الذين يوفرون مالهـمـ ويشقون أنفسهـمـ
ويتركون الحمار ويمشون على أقـدامهـمـ .. !!

فلمـا سمـعوا هـذا الكـلامـ ركبوا الحمـار جميعـاً ومروا بجماعة اخرى فأشاروا اليهـمـ
وقالوا انظروا الى هؤلاء الناس الذين ليس في قلوبهـمـ رحمـة ولا شفقة .. فـلا يكفيهـمـ أن يركب
واحد منهمـا بل هـمـ يحملون الحمار فوق ما يحتمل ويركبون جميعـاً .. !!

وسمـع جحا وولده هذا الكـلامـ .. فنزل الإبن من فوق ظهر الحمار وبقي عليه والده وصار الولد
يمشي خلف الحمار ووالده راكب . ومروا بجماعة اخرى وهـمـ على هذا الحالة فأشاروا اليهـمـ
وقال بعضهـمـ لبعـض انظروا الى هذا الأب القاسي القلب الذي يركب ويرتاح ويترك ولده
يشقى ويتعب . !!

وسمع جحا وولده هذا الكـلامـ فنزل جحا من فوق ظهر الحمار .. وركب ولده وصار جحا يمشي خلفهما
ومروا بجماعة وهـمـ على هذه الحالة .. فقال بعضهـمـ لبعض انظروا الى هذا الولد العاق الذي يركب الحمار ويترك والده يمشي خلفهمـا ..

وقال جحا لولده بعد أن مرت هذه الفصول من الرواية . أرأيت يا ولدي أن ’’ رضا الناس غاية لا تدرك ‘‘
فذهبت هذه الكلمة مثـلاً .. في أن الناس لا مطمع في السلامة من شرورهـمـ .. مهما حذر المرء
ومهما احتاط .. وانما التفاوت بين الناس في أن بعضهـمـ مقل من هذه وبعضهـمـ مستكثر ..
بعضهـمـ تأتيه تلك القوارع فلا تعدو الجلد .. وبعضهـمـ تأته من نوع يخترق الجلد والللحـمـ وقد يخترق
مع هذين العظـمـ . !!

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 04-11-2009, 04:22 PM
عاشق الحرية عاشق الحرية غير متواجد حالياً
مراسلنا من الدنمارك
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 353
معدل تقييم المستوى: 24
عاشق الحرية is on a distinguished road
افتراضي رد: حكمة و مثل اليوم

حكمة ومثل اليوم.

مثلنا هو مثل شعبي يقول ( لا تأمن الخبل يأتيك بداهية)
وهذا المثل شعبيي ومعروف لدى كثير من الناس.
و (داهية) هذه اسم لعجوز متوحشة وشرسة ووجبتها الشهية والرئيسية هي لحوم البشر.
والناس تعرفها وتتجنبها وكانت تقطن إحدى الجبال ولا يمكن الاقتراب في منطقتها أو حدودها, فأي شخص يقترب من الجبل أو يؤذيها فستكون له وجبة طعام شهية.


إليكم القصة .
يروى في احد الأزمنة قبل الإسلام, أن هنالك قوم يتزعمهم أمير يسكنون في إحدى أراضي شبه الجزيرة العربية, وكان لدى الأمير حاشيته الخاصة من بين حاشيته رجل منافق فكان هذا الرجل من المقربين للأمير لأنه يسعده ويؤنسه دائماً, ورعاته الخاصين من بين هؤلاء الرعاة راعي لقبه الخبل وهو اسم على مسمى يعني (أن به خلل في صحته العقلية ) لذلك لقب بهذا الاسم.

صعب عليهم الزمن وجفت أرضهم من الماء والعشب, فكان لابد عليهم الرحيل من ديارهم والذهاب إلى ديار يجدون فيها مسببات عيشهم وعيش قطعانهم من الماشية, ذهبوا ففتشوا عن الأرض الأنسب والأفضل فلم يجدوا سواء ارض جميله خالية من السكان إنها ارض ( داهية) تلك العجوز المتوحشة, فكان معهم رجل كبير في السن وحكيم ولديه دراية بالمناطق حيث يعرف جميع الديار, عندما وضعوا رحالهم وهموا بالإستطيان في تلك الأرض جمعهم هذا الرجل الحكيم وأخبرهم بأنهم في أرض ( داهية ) ونصحهم بعدم الذهاب أو مجرد الاقتراب إلى جبل ( داهية) وأيضا عدم إيذائها, ولسوء الحظ لم يكن (الخبل) معهم فقد كان يقود الغنم ويرعاها, فلم يخبره احد عنها.
وبعد مرور عدة أشهر على بقائهم في هذه الأرض, كان اغلب وقت ( الخبل ) مع الماشية فهو راعي غنم ونادراَ ما يأتي ديارهم, فهو بلا أب ولا أم, وليس له مصالح في ديارهم سوا القدوم والسلام على الأمير في كل شهر مره, وإخباره عن أحوال الماشية فهو راعي لماشية (الأمير) ولمواشي القوم أيضاً.

في ذات يوم مر الراعي ( الخبل) إلى ديارهم لكي يخبر الأمير عن أحوال الماشية, ولسوء حظه لم يجد الأمير فقد كان خارج الديار مع الرجل الحكيم ووجد القوم متواجدين في بيت الأمير ومن ضمنهم الرجل ( المنافق ), فوجد أنهم مجتمعون على وجبه دسمه من الطعام, فسألهم من أين لكم هذا؟ وكان يعرف أن حالة الفقر والجوع في وقتهم شديدة, فمن أين يأتون بطعام كهذا؟
فأجابه المنافق قال أتريد مثل هذا الطعام قال ( الخبل ) نعم بكل تأكيد قال له المنافق إذا صعدت قمة هذا الجبل وأشار إلى جبل ( داهية) وأصبحت في قمته حيث تلوح لنا ثم تعود أدراجك نحونا, فإذا فعلت هذا سنذبح لك ذبيحة كهذه.


ففرح الخبل وهم مسرعا يريد أن يصعد الجبل واتجه نحو الجبل والقوم يرونه وهم يضحكون عليه, حيث إنهم يتوقعون له النهاية عند اقترابه من (داهية).!
صعد هذا (الخبل) الجبل والقوم يرونه وهو يقترب من حتفه وهم يضحكون عليه ولا يبالون لأنه (خبل) , وعلى ما هم عليه من هذا الحال ينظرون ويضحكون اختفى ( الخبل) عن أنظارهم فلم يستطيعوا رؤيته لأن (الخبل في هذه اللحظة داخل كهف ( داهية) وفي صراع من أجل البقاء معها).
فوجئ القوم بقدوم الأمير وعندما وصل إليهم رائهم يضحكون وينظرون إلى الجبل ! سألهم الأمير ما بالكم؟ فأجابوه: انظر إلى (الخبل) انه يحاول صعود الجبل. سألهم الأمير ما الذي دعاه إلى صعود الجبل؟؟ , فأجابه (المنافق) قال أنا أيها الأمير,, فقال له الأمير : إلا تعلم بأن داهية في هذا الجبل..! وأنك أرسلت هذا الخبل إلى حتفه, فأجابه المنافق: قال يا أمير إننا لا نعلم هل داهية مازالت على قيد الحياة أم ماتت منذ زمن بعيد, فإذا عاد الخبل سالما ولم تعترضه داهية فمعنى هذا بأنها قد ماتت , وبإمكاننا الاقتراب من أسفل الجبل حيث تكثر المراعي والأعشاب النادرة بسبب عدم اقتراب الرعاة خوفا من تلك العجوز المتوحشة ( آكلة لحوم البشر). وإن لم يعد فهو (خبل) لا فائدة منه ولا أهل له .

سكت الأمير وأخذ ينظر إلى الجبل فلم يضحك كحال قومه إنما ينظر باستعطاف كله أمل أن يعود ( الخبل).
وعلى ما هم عليه من الضحك والنظر إلى الجبل, عم عليهم صمت رهيب وذهول كبير! حيث رأوا رجل شديد بياض الثياب على عكس راعيهم الذي كانت ثيابه متسخة ومتمزقة, يصعد أعلى قمة الجبل ثم يلوح بيديه تجاه القوم..

وأخذ هذا الرجل با النزول من الجبل وحتى أن اقترب من القوم وهو يتجه نحوهم إلى أن وصل إليهم,,, يا ترى من هذا الرجل؟ انه ( الخبل) نعم انه الخبل ومعه سيف ودرع بالإضافة إلى بعض الحلي من الذهب و المجوهرات, عندما وصل سلم على الأمير وأعطاه ما في حوزته من السلاح والذهب والمجوهرات.
سأله الأمير كيف أتيت بهذه؟ ثم أخبرنا ماذا جرا لك عندما اختفيت من الجبل؟

قال (الخبل) عندما توسطت الجبل وجدت كهف مهجورا فدفعني الفضول إلى الدخول إليه فعندما اقتربت من مدخل الكهف خرجت لي عجوز مرعبه وهي تتهددني بالقتل وان تلتهمني فعندما همت بالهجوم علي أخذت صخرة فحذفتها بها فأصابتها الصخرة في رأسها أسفل أذنيها فذبحتها,,, قال الأمير: أقتلتها؟؟ قال ( الخبل ) نعم قتلها ثم دخلت الكهف ووجدت فيه أنواع الكنوز من ذهب وفضة وسلاح ,
فعندما سمع المنافق بقول الخبل هم مسرعا نحو الجبل لكي يستحوذ على ما يريد من ذهب ومال وفضة. والقوم من خلف هذا المنافق كلهم يجرون تجاه الكهف لكي يغتنموا من الغنائم.

فعندما اقترب المنافق من الكهف وجد العجوز في وجهه - وجها لوجه فأراد الرجوع من حيث أتى ولكن لا مناص من الهروب فقد هجمت عليه وقتلته والتهمته والقوم ينظرون بذهول.
رجع باقي القوم مسريعن تجاه الأمير والخوف يدب في قلوبهم دباً, عندما وصولوا إلى الأمير اخبروه بان الرجل المنافق قد قتل وذبحته ( داهية) وكان هذا الرجل المنافق كما أسلفنا من المقربين لدى الأمير, بل كان من اعز أصحابه, نظر الأمير إلى ( الخبل) نظرة غضب ,,, وقال كيف تكذب؟ يا ( الخبل ) قال: أنا لم أكذب بل قتلتها, وإذا كنت تريد مني أن أتيي بتلك العجوز فأنا مستعد, أعطني جواداً لكي أتيك بها فأعطاه الأمير جواد ليتبين حقيقة أمره وهل هو صادق فيما يقول,.
أمتطى الخبل صهوة الجواد وذهب نحو الجبل, والجميع ينظرون له نظرة ذهول,
فقال الرجل الحكيم : يا أميرنا ( لا تأمن الخبل يأتيك بداهية ).


عندما وصل الخبل مشارف الكهف فوجئ بوجد داهية وأنها على قيد الحياة, ففزعت داهية عندما رأت هذا الخبل الذي سبب لها رعب فقد كاد أن يقتلها, فقالت له : دعني وشأني وخذ ما تريد من جواهر وحلي,
تجرئ الخبل من جوابها الذي أحس فيه أنها خائفة منه, وقال لها : أن الأمير طلب مني أن أتي بكي لتبين حقيقة أمرك, ستذهبين معي وإلا قتلتك,
فزعت ( داهية) من جواب الخبل وقالت سوف أذهب معك بشرط أن لا تؤذيني.
قال لكي هذا,,,, (وهو خبل لا يأتمن له),

ركبت معه الجواد وذهبوا تجاه القوم, فعند وصولهم إلى القوم دب الفزع والرعب في قلوب الجميع, فتعالت صرخات الأطفال وعويل النساء وأستنفار الرجال, من شكلها القبيح والمرعب.

فقال الحكيم للأمير : الم اقل لك ( لا تأمن الخبل يأتيك بداهية),

والداهية في وقتنا الحالي تعني المصيبة أو الكارثة.


توقيع : عاشق الحرية
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 04-12-2009, 05:41 PM
الصورة الرمزية المهندس امجد
المهندس امجد المهندس امجد غير متواجد حالياً
مستشار فني
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
الإقامة: الأردن - اربد
المشاركات: 2,287
معدل تقييم المستوى: 27
المهندس امجد is on a distinguished road
افتراضي رد: حكمة و مثل اليوم

الدنيا كالماء المالح كلما ازدت منه شربا ازدت عطشا

القائل :ابن المقفع


هذا القول واقع و ملموس. فالعالم يزداد حبا و شغفا بعلمه و كل قدر من العلم يصل اليه يعتبره انطلاقة لما هو ابعد منه. و اصحاب رؤوس الاموال لو وصلوا لما كان حلمهم ان يصلوا اليه و صار ملكهم لطلبوا المزيد. و انا لا اتحدث الا بالعموم. و هذا ينطبق على حب الرسول صلى الله عليه و سلم.


توقيع : المهندس امجد
<img src=http://www.attaqs.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=415&dateline=1236939988 border=0 alt= />
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 04-12-2009, 05:47 PM
الصورة الرمزية المهندس امجد
المهندس امجد المهندس امجد غير متواجد حالياً
مستشار فني
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
الإقامة: الأردن - اربد
المشاركات: 2,287
معدل تقييم المستوى: 27
المهندس امجد is on a distinguished road
افتراضي رد: حكمة و مثل اليوم

:d
:d:d:d
:d:d:d:d:d


;)شكرا لكل من شارك بالموضوع الى الان;)

:)عاشق الحرية :) دموع الورد :) مدمن مطر :) مزون القصيم :) شمس الشتاء:)

:dوادعوا الاخوة الاعضاء الى المشاركة في الموضوع:d
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
:d:d:d:d:d
:d:d:d
:d


توقيع : المهندس امجد
<img src=http://www.attaqs.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=415&dateline=1236939988 border=0 alt= />
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 04-12-2009, 08:07 PM
الصورة الرمزية دموع الورد
دموع الورد دموع الورد غير متواجد حالياً
عضوة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الإقامة: الاردن-إربد
المشاركات: 375
معدل تقييم المستوى: 23
دموع الورد is on a distinguished road
افتراضي رد: حكمة و مثل اليوم


حكمة اليوم
لا تدع لسانك يشارك عينيك عند انتقاد عيوب الآخرين فلا تنس انهم مثلك لهم عيون والسن.

رد مع اقتباس
  #14  
قديم 04-12-2009, 08:36 PM
عاشق الحرية عاشق الحرية غير متواجد حالياً
مراسلنا من الدنمارك
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 353
معدل تقييم المستوى: 24
عاشق الحرية is on a distinguished road
افتراضي رد: حكمة و مثل اليوم

" على أهلها تجني براقش "



كانت براقش كلبة لقوم من العرب، فأغير عليهم فهربوا ومعهم براقش، فاتبع القوم آثارهم بنباح براقش فهجموا عليهم فاصطلموهم. قال حمزة ابن بيض:

لم تكن عن جناية لحقتني ... لا يساري ولا يميني رمتني
بل جناها أخ علي كريم ... وعلى أهلها براقش تجني

يضرب لمن يعمل عملاً يرجع ضرره إليه.


توقيع : عاشق الحرية
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 04-13-2009, 12:47 PM
عاشق الحرية عاشق الحرية غير متواجد حالياً
مراسلنا من الدنمارك
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 353
معدل تقييم المستوى: 24
عاشق الحرية is on a distinguished road
افتراضي رد: حكمة و مثل اليوم

" أجوع من كلبة حومل "

هذه امرأة من العرب كانت تجيع كلبة لها، وهي تحرسها، فكانت تربطها بالليل للحراسة وتطردها بالنهار وتقول: التمسي لنفسك لا ملتمس لك. فلما طال ذلك عليها أكلت ذنبها من الجوع. قال الشاعر، وهو الكميت يذكر بني أمية، ويذكر أن رعايتهم للأمة كرعاية حومل لكلبتها:
كما رضيت جوعاً وسوء رعاية ... لكلبتها في سالف الدهر حومل
نباحاً إذا ُما الليل أظلم دونها ... وغنما وتجويعاً ضلال مضلل


توقيع : عاشق الحرية
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 04-14-2009, 12:24 AM
الصورة الرمزية عـاصـف
عـاصـف عـاصـف غير متواجد حالياً
غربة سابقا
 
تاريخ التسجيل: May 2008
الإقامة: تبوك - السعودية
المشاركات: 2,998
معدل تقييم المستوى: 27
عـاصـف is on a distinguished road
افتراضي رد: حكمة و مثل اليوم

An eye for eye only ends up making the whole world blind


العين بالعين ، ستنتهي بعالم ملي بالعميان !

القائل: مهاتما غاندي

دعوة لأن نقابل اساءت الآخرين بالصبر و الإحسان و التروي..
وهكذا نهج غاندي في حياته، وقاد إلى تحرير الهند من قبضة الإستعمار بالسلم وغرس الفضيلة في شعبه.. وهكذا علمنا الاسلام قبل غاندي .





رد مع اقتباس
إضافة رد
 
ضع تعليق بحسابك في الفيس بوك


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع



الساعة الآن 03:57 PM.
 

Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

   

تصميم المنافع لتقنية المعلومات