دخول الوسمي 1434 -1435 هــ 2013 - 2014 م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذ حكيم اسعد الله اوقاتك بكل خير
سؤالي وقد سالته اكثر من مرة
هل موقع جدة الجغرافي في منتصف القطاع الغربي له دور في تخبط القراءات والتحاليل الجوية
بحيث هي تعتبر منطقة فاصلة بين المناطق التي تستفيد من امطار فصل الصيف وهي المناطق القريبة من بحر العرب وبين المناطق التي تستفيد من النزوﻻت الباردة كما يحدث شمال المملكة
فهل لك ان تثري عقلي بما تمتلكه من خبرة ومعلومة بهذا الخصوص
تقبل تحياتي فاني احبك فالله واتابعك في جميع وسائل التواصل

[تصادم الكتل]

ما زال شمال الأطلسي المرحلة المرتبطة بنبضات أو النزول القطبي مصممة لقطع البحر الأبيض المتوسط، ويميل نضج في فصل الشتاء. اندفع اليوم الأخير، أناركويدي أكثر من سابقتها، والسعي إلى الاستقلال في الرمال المتحركة من خطوط العرض المنخفضة، ولكن طريقة استرانيرسي لك بتدفق كبيرة في المحيطات. الفارين إلى الوراء، كدوامة، إلى أيبيريا، مرح إغفال توقيت مثالي قطبية عمل جاهزة تنضج في وقت سابق من هذا الأسبوع في شبه جزيرة أيبيريا. تحت تأثير موجه الشتاء 2 توقيع الحوض نفسه، في مناقشة حية وتتحرك باتجاه الشرق، في وقت لاحق في الأسبوع ثم سيجعل بولو جذابة للأفكار العظيمة الكتل الهوائية القطبية القارية، قررت النزول وقهر البحر الأبيض المتوسط مع جو الموسم متقدمة للغاية على. التخطيطي الرسم هذا التطور مع الحالة الراهنة ، تبدأ في الأسبوع (مشاركة اندفع شمال الأطلسي الجديد) ومطلع الأسبوع المقبل، المرتبطة بالقطب البارد في البحر الأبيض المتوسط، وتدفق القاري القطبي

بالفعل هناك اندفاع للهواء القطبي العنيف على شبه الجزيرة الايبيرية
ممى يؤدي الى تكون المنخفضات النشيطة والعميقة بحول الله
ايضا الشام سوف يكون علىموعد مع هذه التدفقات الباردة
شتاء هذه السنة سوف لن ينسى
بحول الله

[تصادم الكتل]

خلال الايام القادمة

حالة عدم استقرار نتيجة جبهة هوائية باردة قادمة من الشمال تطال شبه الجزيرة العربية والخليج و تتحرك جنوبا

أضطرابات مدارية تتشكل في بحر العرب لا يستبعد ان تتطور الى منخفض مداري يتحرك غربا

نتابع مدى تاثر اليمن من هذه الظروف الماطرة

و الله الموفق

[حكيم العامري]

التحذير من سحابة قوية باتجه من شمال الحفر الى البصرة
و تذكرون كلامنا عن المنطقة وتحديدها

[تصادم الكتل]

اين انت يا اهل خليج العرب وبلاد الشام الحالة سوف تكون قوية جدا اين انتم
احبائي
البرووووووووووووق الآن ونحذر من شدة الامطار والرياح المصاحبة لها خلال الساعات القادمة والمشار لها باللون الاصفر

[تصادم الكتل]

[تصادم الكتل]

هناك تطابق للحالتين على المتوسط ودول الشام والخليج
الله يستر
الحركة اللولبية تزيد من قوة الحالة الى اضعاف
نرجو رفع درجة التاهب
محور المنخفض بلون الاحمر








الله يحفظ

[تصادم الكتل]

تتأثر عموم مناطق الجزيرة العربية بإضطرابٍ جويٍ قوي بمشيئة الله بدأ تأثيره يوم أمس على أجزاء مُختلفة من المملكة العربية السعودية و لا سيما العاصمة الرياض، حيث هطلت أمطار رعدية غزيرة إلى شديدة الغزيرة و التي عملت على ارتفاع منسوب المياه في الشوارع و الطُرقات و حدوث العديد من حالات الاحتجاز بسبب السيول و التي أدت إلى تعليق الدراسة في مدارس العاصمة ليوم الأحد.

و يأتي تأثر مناطق المملكة العربية السعودية و عُموم الشرق الأوسط بهذا الاضطراب الجوي واسع النطاق كنتيجة لاندفاع مُنخفض جوي و تيارات هوائية باردة قادمة من الشمال نحو المنطقة، و تصادف ذلك مع تدفق تيارات هوائية مُشبعة بالرطوبة شبه الاستوائية، إضافة إلى تدفق تيارات هوائية في طبقات الجو السُفلى تتميز بأنها رطبة و دافئة، جميع هذه الأمور ستؤدي بعد مشيئة الله إلى تطور منظومة جوية تتميز بعدم الاستقرار الشديد و التي سينتج عنها حزام من الأمطار الغزيرة و الشديدة و الرعدية و التي ستمتد من ساحل البحر الأحمر الجنوبي الغربي مُروراً بمُرتفعات عسير و المناطق الوسطى كالدوادمي و العاصمة الرياض و المناطق الشرقية المُطلّة على الخليج العربي و ليصل هذا الحزام إلى دولة الكويت و العراق و رُبما أيضاً أجزاء من سوريا و الأردن.

و لعل من أبرز المناطق المُتأثرة بهذا الاضطراب الجوي القوي و التي تستوجب التحذيرات الجدية للسكان هي تلك الواقعة في شرق و شمال شرق السعودية و تحديداً الخفجي، إضافة إلى الكويت و العراق حيث يُتوقع أن تهطل على تلك المناطق كميات كبيرة و هائلة من الأمطار التي غالباً ستكون رعدية و على إثر ذلك فإن التحذيرات واقعية و جدية من خطر تشكل الفيضانات الخطيرة في تلك المناطق.
العاصمة السعودية الرياض، ستكون تحت المجهر و المُتابعة الحثيثة لدى مركز "طقس العرب" الإقليمي للأرصاد و التنبؤات الجوية يوم الثلاثاء، حيث يُتوقع ن يبلغ ذروة تأثير الاضطراب الجوي على هذه المدينة، و يُتوقع أن تهطل أمطار رعدية غزيرة تستوجب التحضير لها من الآن تلافياً لما حدث مساء السبت من حوادث و إحتجازات. و لعل المسؤولين في العاصمة السعودية يضعون في عين الاعتبار إحتمالية لتعليق الدراسة من جديد يومي الثلاثاء و رُبما حتى الأربعاء.
و تتحرك هذه المنظومة الجوية المضطربة لاحقاً إلى دول خليجية جديدة، حيث يُتوقع أن تشمل الأمطار الرعدية قطر و من ثم مع نهاية الأسبوع الحالي دولة الإمارات العربية المتحدة و تليها سلطنة عُمان، لترتوي بذلك كامل شبه الجزيرة العربية ذات الطبيعة الصحراوية بأمطار مُميزة قد تبقى محفورة في ذاكرة الكثيرين.

تتأثر عموم مناطق الجزيرة العربية بإضطرابٍ جويٍ قوي بمشيئة الله بدأ تأثيره يوم أمس على أجزاء مُختلفة من المملكة العربية السعودية و لا سيما العاصمة الرياض، حيث هطلت أمطار رعدية غزيرة إلى شديدة الغزيرة و التي عملت على ارتفاع منسوب المياه في الشوارع و الطُرقات و حدوث العديد من حالات الاحتجاز بسبب السيول و التي أدت إلى تعليق الدراسة في مدارس العاصمة ليوم الأحد.

و يأتي تأثر مناطق المملكة العربية السعودية و عُموم الشرق الأوسط بهذا الاضطراب الجوي واسع النطاق كنتيجة لاندفاع مُنخفض جوي و تيارات هوائية باردة قادمة من الشمال نحو المنطقة، و تصادف ذلك مع تدفق تيارات هوائية مُشبعة بالرطوبة شبه الاستوائية، إضافة إلى تدفق تيارات هوائية في طبقات الجو السُفلى تتميز بأنها رطبة و دافئة، جميع هذه الأمور ستؤدي بعد مشيئة الله إلى تطور منظومة جوية تتميز بعدم الاستقرار الشديد و التي سينتج عنها حزام من الأمطار الغزيرة و الشديدة و الرعدية و التي ستمتد من ساحل البحر الأحمر الجنوبي الغربي مُروراً بمُرتفعات عسير و المناطق الوسطى كالدوادمي و العاصمة الرياض و المناطق الشرقية المُطلّة على الخليج العربي و ليصل هذا الحزام إلى دولة الكويت و العراق و رُبما أيضاً أجزاء من سوريا و الأردن.

و لعل من أبرز المناطق المُتأثرة بهذا الاضطراب الجوي القوي و التي تستوجب التحذيرات الجدية للسكان هي تلك الواقعة في شرق و شمال شرق السعودية و تحديداً الخفجي، إضافة إلى الكويت و العراق حيث يُتوقع أن تهطل على تلك المناطق كميات كبيرة و هائلة من الأمطار التي غالباً ستكون رعدية و على إثر ذلك فإن التحذيرات واقعية و جدية من خطر تشكل الفيضانات الخطيرة في تلك المناطق.
العاصمة السعودية الرياض، ستكون تحت المجهر و المُتابعة الحثيثة لدى مركز "طقس العرب" الإقليمي للأرصاد و التنبؤات الجوية يوم الثلاثاء، حيث يُتوقع ن يبلغ ذروة تأثير الاضطراب الجوي على هذه المدينة، و يُتوقع أن تهطل أمطار رعدية غزيرة تستوجب التحضير لها من الآن تلافياً لما حدث مساء السبت من حوادث و إحتجازات. و لعل المسؤولين في العاصمة السعودية يضعون في عين الاعتبار إحتمالية لتعليق الدراسة من جديد يومي الثلاثاء و رُبما حتى الأربعاء.
و تتحرك هذه المنظومة الجوية المضطربة لاحقاً إلى دول خليجية جديدة، حيث يُتوقع أن تشمل الأمطار الرعدية قطر و من ثم مع نهاية الأسبوع الحالي دولة الإمارات العربية المتحدة و تليها سلطنة عُمان، لترتوي بذلك كامل شبه الجزيرة العربية ذات الطبيعة الصحراوية بأمطار مُميزة قد تبقى محفورة في ذاكرة الكثيرين.
تتأثر عموم مناطق الجزيرة العربية بإضطرابٍ جويٍ قوي بمشيئة الله بدأ تأثيره يوم أمس على أجزاء مُختلفة من المملكة العربية السعودية و لا سيما العاصمة الرياض، حيث هطلت أمطار رعدية غزيرة إلى شديدة الغزيرة و التي عملت على ارتفاع منسوب المياه في الشوارع و الطُرقات و حدوث العديد من حالات الاحتجاز بسبب السيول و التي أدت إلى تعليق الدراسة في مدارس العاصمة ليوم الأحد.

و يأتي تأثر مناطق المملكة العربية السعودية و عُموم الشرق الأوسط بهذا الاضطراب الجوي واسع النطاق كنتيجة لاندفاع مُنخفض جوي و تيارات هوائية باردة قادمة من الشمال نحو المنطقة، و تصادف ذلك مع تدفق تيارات هوائية مُشبعة بالرطوبة شبه الاستوائية، إضافة إلى تدفق تيارات هوائية في طبقات الجو السُفلى تتميز بأنها رطبة و دافئة، جميع هذه الأمور ستؤدي بعد مشيئة الله إلى تطور منظومة جوية تتميز بعدم الاستقرار الشديد و التي سينتج عنها حزام من الأمطار الغزيرة و الشديدة و الرعدية و التي ستمتد من ساحل البحر الأحمر الجنوبي الغربي مُروراً بمُرتفعات عسير و المناطق الوسطى كالدوادمي و العاصمة الرياض و المناطق الشرقية المُطلّة على الخليج العربي و ليصل هذا الحزام إلى دولة الكويت و العراق و رُبما أيضاً أجزاء من سوريا و الأردن.

و لعل من أبرز المناطق المُتأثرة بهذا الاضطراب الجوي القوي و التي تستوجب التحذيرات الجدية للسكان هي تلك الواقعة في شرق و شمال شرق السعودية و تحديداً الخفجي، إضافة إلى الكويت و العراق حيث يُتوقع أن تهطل على تلك المناطق كميات كبيرة و هائلة من الأمطار التي غالباً ستكون رعدية و على إثر ذلك فإن التحذيرات واقعية و جدية من خطر تشكل الفيضانات الخطيرة في تلك المناطق.
العاصمة السعودية الرياض، ستكون تحت المجهر و المُتابعة الحثيثة لدى مركز "طقس العرب" الإقليمي للأرصاد و التنبؤات الجوية يوم الثلاثاء، حيث يُتوقع ن يبلغ ذروة تأثير الاضطراب الجوي على هذه المدينة، و يُتوقع أن تهطل أمطار رعدية غزيرة تستوجب التحضير لها من الآن تلافياً لما حدث مساء السبت من حوادث و إحتجازات. و لعل المسؤولين في العاصمة السعودية يضعون في عين الاعتبار إحتمالية لتعليق الدراسة من جديد يومي الثلاثاء و رُبما حتى الأربعاء.
و تتحرك هذه المنظومة الجوية المضطربة لاحقاً إلى دول خليجية جديدة، حيث يُتوقع أن تشمل الأمطار الرعدية قطر و من ثم مع نهاية الأسبوع الحالي دولة الإمارات العربية المتحدة و تليها سلطنة عُمان، لترتوي بذلك كامل شبه الجزيرة العربية ذات الطبيعة الصحراوية بأمطار مُميزة قد تبقى محفورة في ذاكرة الكثيرين.

تتأثر عموم مناطق الجزيرة العربية بإضطرابٍ جويٍ قوي بمشيئة الله بدأ تأثيره يوم أمس على أجزاء مُختلفة من المملكة العربية السعودية و لا سيما العاصمة الرياض، حيث هطلت أمطار رعدية غزيرة إلى شديدة الغزيرة و التي عملت على ارتفاع منسوب المياه في الشوارع و الطُرقات و حدوث العديد من حالات الاحتجاز بسبب السيول و التي أدت إلى تعليق الدراسة في مدارس العاصمة ليوم الأحد.

و يأتي تأثر مناطق المملكة العربية السعودية و عُموم الشرق الأوسط بهذا الاضطراب الجوي واسع النطاق كنتيجة لاندفاع مُنخفض جوي و تيارات هوائية باردة قادمة من الشمال نحو المنطقة، و تصادف ذلك مع تدفق تيارات هوائية مُشبعة بالرطوبة شبه الاستوائية، إضافة إلى تدفق تيارات هوائية في طبقات الجو السُفلى تتميز بأنها رطبة و دافئة، جميع هذه الأمور ستؤدي بعد مشيئة الله إلى تطور منظومة جوية تتميز بعدم الاستقرار الشديد و التي سينتج عنها حزام من الأمطار الغزيرة و الشديدة و الرعدية و التي ستمتد من ساحل البحر الأحمر الجنوبي الغربي مُروراً بمُرتفعات عسير و المناطق الوسطى كالدوادمي و العاصمة الرياض و المناطق الشرقية المُطلّة على الخليج العربي و ليصل هذا الحزام إلى دولة الكويت و العراق و رُبما أيضاً أجزاء من سوريا و الأردن.

و لعل من أبرز المناطق المُتأثرة بهذا الاضطراب الجوي القوي و التي تستوجب التحذيرات الجدية للسكان هي تلك الواقعة في شرق و شمال شرق السعودية و تحديداً الخفجي، إضافة إلى الكويت و العراق حيث يُتوقع أن تهطل على تلك المناطق كميات كبيرة و هائلة من الأمطار التي غالباً ستكون رعدية و على إثر ذلك فإن التحذيرات واقعية و جدية من خطر تشكل الفيضانات الخطيرة في تلك المناطق.
العاصمة السعودية الرياض، ستكون تحت المجهر و المُتابعة الحثيثة لدى مركز "طقس العرب" الإقليمي للأرصاد و التنبؤات الجوية يوم الثلاثاء، حيث يُتوقع ن يبلغ ذروة تأثير الاضطراب الجوي على هذه المدينة، و يُتوقع أن تهطل أمطار رعدية غزيرة تستوجب التحضير لها من الآن تلافياً لما حدث مساء السبت من حوادث و إحتجازات. و لعل المسؤولين في العاصمة السعودية يضعون في عين الاعتبار إحتمالية لتعليق الدراسة من جديد يومي الثلاثاء و رُبما حتى الأربعاء.
و تتحرك هذه المنظومة الجوية المضطربة لاحقاً إلى دول خليجية جديدة، حيث يُتوقع أن تشمل الأمطار الرعدية قطر و من ثم مع نهاية الأسبوع الحالي دولة الإمارات العربية المتحدة و تليها سلطنة عُمان، لترتوي بذلك كامل شبه الجزيرة العربية ذات الطبيعة الصحراوية بأمطار مُميزة قد تبقى محفورة في ذاكرة الكثيرين.