من هو أول من

[حكيم العامري]

الغريب وضع عليا صوفي و الصوفية ظهرت فيما بعد كفرقة

وكلام جميل الحثاقي والجواب اشار الى الانشطار و من ثم التحول

بعض الاجوبة تذكر الذرة و بعضها يشير الى الجزيئات ي الذرة

لو اخذنا الاجابات لكان هناك أسئلة كثيرة و ليس سوأل محدد

واشيد بمستوى المشاركين في المسابقتين الاولى والثانية ما شاء الله قدموا نفع للجميع

[سحاب ابريل]

اول من اكتشفها هو العالم الألماني أتوهان

ومن طورها هو العالم الأيطالي انريكو فيرمي

[alburhan]

[حكيم العامري]

التاريخ مهم

[alburhan]

اتوقع الاجابه في هذا المقال
وعليك ياحكيم ان تستخرج منه صاحب نظريه الانشطار لانه دار راسي وتلخبطت معلوماتي
===============

الانشطار النووي

حدث مستحث انشطار النووي. يمتص النيوترونات البطيئة الحركة بنواة الذرة اليورانيوم-235، الذي يقسم بدوره إلى عناصر أخف السريعة (منتجات الأنشطار) والنيوترونات الحرة

الأنشطار النووي هو تقسيم نواة الذرة إلى أجزاء (نويات أخف)، غالباً ما تنتج الفوتونات (في شكل أشعة غاما) النيوترونات الحرة، والأخرى جزيئات ذري فرعي كمنتجات ثانوية. انشطار العناصر الثقيلة بفعل الحرارة يمكن أن تطلق كميات كبيرة من الطاقة كالاشعاع الكهرومغناطيسي، الطاقة الحركية الشظايا (تسخين المواد السائبة التي يجري فيها الأنشطار). الأنشطار لأنه نموذج التحويل الأساسي الشظايا الناتجة عن ذلك ليست نفس العنصر كالذرة الأصلي.
الأنشطار النووي تنتج الطاقة للطاقة النووية، وحملة تفجير الأسلحة النووية. كل من الاستخدامات بفضل لأن مواد معينة تسمى الوقود النووي، يخضع الأنشطار عندما ضربت النيوترونات الحرة وتولد بدورها النيوترونات عند الخروج عن بعضها. وهذا يجعل من الممكن الاكتفاء الذاتي سلسلة من ردود فعل التي يطلق طاقة بمعدل الخاضعة لمراقبة في مفاعل النووي أو بمعدل غير المنضبط سريعة جداً في سلاح نووي.
كمية الطاقة الحرة الواردة في الوقود النووي هو ملايين إضعاف كمية الطاقة الحرة الواردة في كتلة مماثلة من الوقود الكيميائي مثل البنزين، يجعل الأنشطار النووي مصدر جذابة جداً للطاقة. ولكن منتجات الأنشطار النووي المشعة وتظل كذلك لفترات طويلة كثيرا من الوقت، مما يؤدي إلى مشكلة نفايات نووية. المخاوف إزاء تراكم النفايات النووية والإمكانات التدميرية للأسلحة النووية قد تعوض الصفات المستصوبة الأنشطار كمصدر للطاقة، وتثير النقاش السياسي الدائر حول الطاقة النووية.
التاريخ

في 1919 ، أصبح إرنست رذرفورد أول شخص عمدا لتقسيم الذرة بقذف النيتروجين التي تحدث بشكل طبيعي مع جسيمات ألفا من المواد المشعة ومراقبة بروتون الطاقة المنبعثة مع أعلى من جسيمات ألفا. في عام 1932 ، والتون جون كوكروفت وارنست ، الذي يعمل تحت روثرفورد سيصدره الاتجاه ، وتقسيم أول نواة بوسائل اصطناعية تماما ، وذلك باستخدام مسرع الجسيمات في قصف ليثيوم مع البروتونات المنتجة وبالتالي جسيمات ألفا اثنان [1].

أثبتت نتائج القصف من اليورانيوم بواسطة النيوترونات مثيرة للاهتمام والحيرة. وكانت أول دراسة من قبل انريكو فيرمي وزملاؤه في عام 1934 ، فإنها لا تفسر بشكل صحيح حتى بعد عدة سنوات.

بعد نشر فيرمي ، بدأت ليز مايتنر ، أوتو هان وفريتز Strassmann اجراء تجارب مماثلة في ألمانيا. فقدت مايتنر وهو يهودي نمساوي ، جنسيتها مع الضم في عام 1938. هربت والجرح في السويد ، لكنها استمرت في التعاون عن طريق البريد من خلال عقد اجتماعات مع وهان في السويد. بالصدفة ابن أخيها أوتو روبرت فريش ، أيضا لاجئا ، وكان أيضا في السويد عندما مايتنر تلقيت رسالة من هان تصف برهانه الكيميائية أن بعض المنتجات من قصف اليورانيوم مع النيوترونات والباريوم (وزن الباريوم النووي هو نصف ذلك من اليورانيوم ). فريش كان متشككا ، ولكن يعتقد مايتنر هان كانت جيدة جدا الصيدلي أن يكون ارتكب خطأ. وفقا لفريش :

لقد كان من الخطأ؟ وقالت ليز مايتنر لا ، ؛ هان كانت جيدة جدا في الكيمياء لذلك. ولكن كيف يمكن أن تتكون من الباريوم اليورانيوم؟ لم يحدث أي شظايا أكبر من البروتونات أو نواة الهليوم (جسيمات ألفا) خلخلة من النوى ، ورقاقة من عدد كبير لا يكاد يكفي من الطاقة كانت متاحة. ولا كان من الممكن أنه كان من الممكن أن نواة اليورانيوم المشقوق الحق عبر. وثمة نواة صلبة لا أحب هش ويمكن أن المشقوق أو مكسورة ، اقترح جورج Gamow في وقت مبكر ، وبوهر قد أعطى الحجج الجيدة التي كانت نواة أكثر من ذلك بكثير مثل قطرة السائل. ربما قطرة يمكن تقسيم نفسها إلى قسمين أصغر قطرات بطريقة أكثر تدرجا ، التي أصبحت أول ممدود ، ثم ضيق ، وأخيرا يجري هدم بدلا من كسر في اثنين؟ كنا نعرف أن هناك قوات قوية من شأنها أن تقاوم مثل هذه العملية ، وكما أن التوتر السطحي للإفلات السائل العادي يميل إلى مقاومة شعبه الى اثنين أصغر. لكن نواة تختلف عن قطرات العاديين في طريقة واحدة هامة : تم المشحونة كهربائيا و، وأنه كان معروفا لمواجهة التوتر السطحي.

تهمة نواة اليورانيوم ، وجدنا ، كان كبيرا والواقع بما فيه الكفاية للتغلب على تأثير التوتر السطحي تماما تقريبا ، لذا نواة اليورانيوم قد تشبه في الواقع انخفاض تذبذب غير مستقر للغاية ، وعلى استعداد لتقسيم نفسها في أدنى استفزاز ، مثل تأثير النيوترونات واحد. ولكن كان هناك مشكلة أخرى. بعد الانفصال ، سيكون الدافع وراء قطرات باستثناء اثنين من تنافر بهم الكهربائية المتبادلة ، وسوف يكتسب سرعة عالية ، وبالتالي للطاقة كبيرة جدا ، نحو 200 مليون إلكترون في جميع ؛ حيث يمكن أن تأتي من الطاقة؟ ... ليز مايتنر... عملت إلى أن اثنين من النوى التي شكلتها تقسيم نواة اليورانيوم معا سيكون أخف من نواة اليورانيوم الأصلي نحو خمس كتلة البروتون. الآن كلما الشامل يختفي يتم إنشاء الطاقة ، وفقا لصيغة البريد آينشتاين = mc2 ، وخمس من كتلة البروتون تعادل فقط ل200MeV. حتى هنا كان مصدر لهذه الطاقة ، وهي مزودة جميعا!

تم نشر هذا الاكتشاف دليلا الأساسية والكيميائية للأوتو هان وفريتز Strassmann التي تم إنتاجها أحد نظائر الباريوم جراء القصف النيوترون من اليورانيوم في ورقة في ألمانيا في مجلة Naturwissenschaften ، 6 يناير 1939) وحصل على جائزة نوبل هان. [2 ]

فريش أكد بسرعة ، تجريبيا ، من خلال دائرة السحابة ، التي تم بالفعل تقسيم ذرة اليورانيوم بفعل النيوترونات. واقترح فكرة الأساسية لهذه التجربة التي Placzek جورج فريش [3].

وأرسلت ورقتان لانجلترا يوم 16 يناير 1939 ، وهي الأولى في تفسير ظهور الباريوم وتقسيم الذرة مايتنر وفريش ، والثانية على تأكيد التجريبي فريش (حذف الغريب مساهمة Placzek المهم ، ولكن). ويبدو أن الورقة الأولى في 11 فبراير ، والثاني في 28 فبراير. [4]

كانت نظرية مايتنر وفريش والبرهان الرياضي من اكتشاف هان ودليل للمنتجات الكيميائية الباريوم من قصف اليورانيوم مؤسسة للأبحاث في وقت لاحق على الانشطار النووي. منح جائزة نوبل في الكيمياء 1944 لهان وحده هو جدل منذ فترة طويلة. [5]

في 16 يناير 1939 ، وصلت نيلز بور من كوبنهاغن ، الدانمرك ، في الولايات المتحدة ، لقضاء عدة أشهر في برينستون ، نيو جيرسي ، وكانت حريصة بشكل خاص لمناقشة بعض المشاكل مجردة مع البرت اينشتاين. (أربع سنوات في وقت لاحق ، وكان بوهر للهروب إلى السويد من الدنمارك المحتلة من قبل النازيين في قارب صغير ، جنبا إلى جنب مع الآلاف من اليهود الدانماركية الأخرى ، في عملية واسعة النطاق.) قبل لحظات من بوهر غادر الدنمارك ، وفريش مايتنر أعطاه حساباتهم.

وقد وعدت بوهر للحفاظ على ورقة مايتنر فريش / سرية حتى نشرها للحفاظ على الأولوية ، ولكن على القارب انه ناقش مع ليون روزنفيلد ، ونسيت أن أقول له للحفاظ على سريتها. وقال روزنفيلد فور وصول الجميع في جامعة برينستون ، ومنها انتشار الأخبار عن طريق كلمة من فمه لعلماء الفيزياء انريكو فيرمي المجاورة بما في ذلك في جامعة كولومبيا. فيرمي على السفر لتلقي جائزة نوبل لعمله في وقت سابق. توجهت الى الولايات المتحدة بدلا من العودة إلى إيطاليا الفاشية مع زوجته اليهودية. نتيجة المحادثات بين فيرمي ، جون ر. دانينغ ، وPegram غيغابايت ، وأجري البحث في كولومبيا لنبضات الثقيلة من التأين أن من المتوقع أن ترفع من شظايا من نواة اليورانيوم. في 26 يناير 1939 ، كان هناك مؤتمر في الفيزياء النظرية في واشنطن العاصمة ، برعاية مشتركة من جامعة جورج واشنطن ومؤسسة كارنيجي في واشنطن. قبل الاجتماع في واشنطن قد انتهت ، وتجارب أخرى عديدة لتأكيد قد بدأت الانشطار ، وأفيد تأكيد التجريبية إيجابية.

اكتشف فريق فردريك جوليو كوري في باريس التي تم إصدارها خلال النيوترونات الثانوية انشطار اليورانيوم مما يجعل سلسلة من ردود الفعل الممكنة. حول اثنين من النيوترونات المنبعثة مع الانشطار النووي من اليورانيوم تم التحقق بشكل مستقل من قبل ليو سزيلارد وزين والتر. وأفادت التقارير فإن عدد النيوترونات المنبعثة مع الانشطار النووي من 235uranium في 3.5/fission ، وتصحيحها في وقت لاحق من قبل 2.6/fission كوري فردريك جوليو - ، هانز فون Halban وKowarski ليو.

وكانت "سلسلة من ردود الفعل" في ذلك الوقت وهي ظاهرة معروفة في الكيمياء ولكن عملية مماثلة في الفيزياء النووية باستخدام النيوترونات كان متوقعا في وقت مبكر من 1933 سزيلارد ليو ، على الرغم من سزيلارد في ذلك الوقت ليس لديه فكرة ما مع المواد العملية قد تكون بدأت. سزيلارد ، وهو يهودي مجري المولد ، فر أيضا قارة أوروبا بعد صعود هتلر ، في نهاية المطاف الهبوط في الولايات المتحدة

في فصل الصيف ، واقترح فيرمي سزيلارد فكرة وجود مفاعل نووي (كومة) من اليورانيوم الطبيعي كوقود والجرافيت وسيط للطاقة النيوترون.

في آب / أغسطس ، أقنع اللاجئين الهنغاري اليهودي سزيلارد ، الصراف ، وويغنر اللاجئين النمساوي اليهودي اينشتاين لتحذير الرئيس روزفلت للخطر الألمانية. واقترحت الرسالة إمكانية قنبلة اليورانيوم انجازه من قبل السفينة. استقبل الرئيس على 11 أكتوبر 1939 ، بعد وقت قصير من الحرب العالمية الثانية بدأت.

في انكلترا ، اقترح جيمس تشادويك قنبلة نووية باستخدام اليورانيوم الطبيعي على أساس ورقة من Peierls رودولف ، مع الكتلة الحرجة اللازمة للدولة يجري 30-40 طن.

في ديسمبر ، ألقى هايزنبرغ تقريرا إلى وزارة ألمانيا للحرب على احتمال وجود قنبلة اليورانيوم.

في برمنغهام (انكلترا) ، وتعاونت أوتو فريش مع روبرت رودولف Peierls الذين فروا أيضا القوانين الألمانية سباق المعادية لليهود. وتصور فكرة الاستفادة من النظائر من اليورانيوم النقي ، واليورانيوم - 235 ، وعملت إلى أن قنبلة اليورانيوم المخصب يمكن أن يكون له كتلة حرجة من 600 غرام فقط ، بدلا من طن ، وهذا الانفجار الذي اسفر ستكون هائلة (المبلغ فعلا تبين أن 15 كلغ). في فبراير 1940 ، أنها سلمت مذكرة فريش - Peierls ، ومع ذلك ، اعتبرت رسميا "الأجانب الأعداء" في ذلك الوقت.

تم فصل اليورانيوم - 235 التي Nier وأكد الانشطار مع النيوترون بطء دانينغ.

اليهودي الألماني سايمون فرانسيس اللاجئين ، في جامعة أكسفورد ، كميا فصل الانتشار الغازي من يو - 235.

في 1941 ، اقترح الفيزيائي الأمريكي إرنست لورنس سين الفصل الكهرومغناطيسي.

اكتشف جلين سيبورج ، جو كينيدي ، فاهل الفن والايطالية واليهود اللاجئين Segre اميليو البلوتونيوم وتقرر أن تكون قابلة للانشطار ، مثل يو - 235. (لورانس انخفض جدل دفع Segre بمقدار النصف عندما علم انه كان محاصرا في الولايات المتحدة بموجب قوانين سباق موسوليني).

يوم 28 يونيو 1941 ، تم تشكيل مكتب للبحوث العلمية والتنمية لتعبئة الموارد العلمية وتطبيق نتائج البحوث لأغراض الدفاع الوطني. في أيلول / سبتمبر ، جمع كومة فيرمي له النووية الاولى في محاولة لإنشاء النيوترون البطيء الناجم عن اليورانيوم في سلسلة من ردود الفعل ، ولكن فشلت التجربة.

إنتاج سلسلة من ردود الفعل في الانشطار وقود اليورانيوم لا يزال بعيدا عن تافهة. لم المفاعلات النووية في وقت مبكر عدم استخدام اليورانيوم المخصب isotopically ، وبالتالي كان مطلوبا لاستخدام كميات كبيرة من الغرافيت عالي النقاء كمواد الاعتدال النيوترون. المخصب يتطلب استخدام الماء العادي (في مقابل الماء الثقيل) في المفاعلات النووية بالوقود الفصل الجزئي والنسبي للتخصيب النظائر 235U نادرة من النظائر المشعة في 238U أكثر شيوعا. عادة ، والمفاعلات تتطلب أيضا إدراج المواد المشرف النيوترون للغاية نقي كيميائيا مثل الديوتيريوم (في الماء الثقيل) ، الهيليوم ، والبريليوم ، والكربون ، وعادة ما الغرافيت. (مطلوب نقاء عالية بسبب شوائب كيميائية كثيرة مثل المكون - 10 البورون البورون الطبيعية ، ويتم امتصاص النيوترونات قوية جدا ، وبالتالي تسميم سلسلة من ردود الفعل.)

وكان إنتاج هذه المواد على نطاق صناعي لحلها لتوليد الطاقة النووية وإنتاج الأسلحة التي يتعين إنجازها. يصل إلى 1940 ، وبلغ مجموع المبلغ من معدن اليورانيوم المنتجة في الولايات المتحدة لا تزيد على بضعة غرامات ، وحتى هذا كان من المشكوك فيه نقاء ؛ من البريليوم المعدني لا يزيد عن بضعة كيلوغرامات ؛ تتركز أكسيد الديوتيريوم (الماء الثقيل) لا تزيد عن بضعة كيلوغرامات ، وأخيرا لم يكن الكربون في إنتاج الكمية مع أي شيء يشبه النقاء المطلوبة من وسيط.

المشكلة تم حلها من إنتاج كميات كبيرة من اليورانيوم عالي النقاء التي Spedding فرانك باستخدام عملية thermite. أنشئ مختبر ايمز في عام 1942 ، لإنتاج كميات كبيرة من اليورانيوم (غير مغنى) الطبيعية التي ستكون ضرورية للبحث في المستقبل. وكان نجاح شيكاغو بايل - 1 التي تستخدم غير مغنى (الطبيعية) اليورانيوم ، مثل كل من "أكوام" النووية التي تنتج البلوتونيوم لصنع قنبلة ذرية ، وأيضا بسبب خصيصا لتحقيق سزيلارد والتي يمكن أن تستخدم الغرافيت نقي جدا لمشرف حتى من الطبيعي "أكوام". اليورانيوم في ألمانيا زمن الحرب ، والفشل في تقدير صفات الجرافيت نقي جدا أدت إلى التصاميم مفاعل الماء الثقيل تعتمد على ، والذي بدوره رفض الألمان من قبل التحالف هجمات في النرويج ، حيث تم إنتاج الماء الثقيل. حالت هذه الصعوبات النازيون من بناء مفاعل نووي قادر على الحرجية خلال الحرب.

كان مجهولا حتى 1972 (ولكن من المفترض كورودا بول في 1956) ، عندما الفيزيائي الفرنسي فرانسيس بيرين اكتشف الأحفوري المفاعلات Oklo ، طبيعة البشر لضرب لكمة من خلال الانخراط في ردود فعل واسعة النطاق اليورانيوم سلسلة الانشطار ، وبعض 2000 مليون سنة في الماضي. وكانت هذه العملية القديمة قادرة على استخدام الماء العادي كوسيط ، وكان "المخصب" لأن فقط 2000 مليون سنة في اليورانيوم الطبيعي الماضية مع 235U النظائر الانشطارية أقصر عمرا ، بالمقارنة مع اليورانيوم الطبيعي المتاحة اليوم

[نضاح]

احسك ياحكيم توهقت بكثره الاجوبه
خخخخخخخخخ

[حكيم العامري]

نضاح نعم و اكتشفت بان اصعب ما في التدريس التصحيح

و في هذا السوأل كل واحد يصحح لنفسه نضع الاجابة وكل شخص يستشهد بما قال

[ولد حريملاء]

والله ياحكيم .. الذره مشكله

سا احاول ابحث .. مالنا لا في الفيزيا ولا الكيميا والانجليزي

كلها اكرهها من ايام الثانوي ... بس ندور ونشوف لك رمعه زينه

وانا اعتقد ان في كتاب الله القران الجواب لسؤالك بس خليني ادور الايه

الله يعطيك العافيه يا حكيم العرب