| اقتباس | |
| | | المشاركة الأصلية بواسطة : ابوعبدالمجيد | |
| |
| | |
| فتوى العلامة " إبن باز " رحمه الله رحمة واسعة
وجميع موتى المسلمين
ما هو أرجى وقت لساعة الإجابة في يوم الجمعة؟
يوم الجمعة فيه ساعة لا يرد فيها سائل، فيه ساعة لا يرد فيها سائل سأل الله وضرع إليه وأخلص له وصدق في الدعاء كما أخبر بذلك النبي -عليه الصلاة والسلام- ذكر أن فيه ساعة لا يرد فيها سائل، وثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - ما يدل على أن أرجى وقت لهذه الساعة وقتان: أحدهما إذا جلس الإمام يوم الجمعة على المنبر للصلاة والخطبة؛ لأن في حديث صحيح رواه مسلم عن بريدة أن هذه الساعة لا يرد فيها السؤال ما بين جلوس الإمام على المنبر إلى أن تقام الصلاة يوم الجمعة. والوقت الثاني: ما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس، جاء بذلك الأحاديث أيضاً تدل على أن هذا الوقت ترجى فيه الإجابة في يوم الجمعة ما بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس، هذا الوقت الثاني. وجميع أوقات الجمعة كلها محلها إذا دعا قبل أذان الجمعة أو في الصباح، في جزء من يوم الجمعة ترجى فيه الإجابة، لكن هاتان الساعتان أرجى الساعات للإجابة، وهما ما بين جلوس الإمام على المنبر إلى أن تقام الصلاة، وما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس
والله أعلم وأحكم
وصلى الله على محمد وآله وصحبه
| |
| | |
الله الله بكثرة الاستغفار والصدقة والتوبة والدعاء بحضور قلب وطيب مطعم وابشروا واملوا وتفائلوا ففرج الله قريب وامره عز وجل
" بعد "
الكاف والنون .
ولا ننس التبكير الى صلاة الجمعة والاكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
والدعاء عند دخول "الخطيب" وفي الساعة الأخيرة من قبل غروب شمس يوم الجمعة المبارك و قراءة القرآن وسورة " الكهف" على وجه الخصوص.
اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم اغثنا ياكريم