يا إخوان إن الله على كل شئ قدير لا أحد يقول إنتها وقت الأمطار
ولا أحد يقول مستحيل تجيك المنخفضات من أفريقيا خلاص توقفت لا تنتظرها إلا بعدين
يا إخوان فلندعو الله إن الله على كل شئ قدير
في رواية عن أنس رضي الله عنه قال: "أصابت الناس سنة على عهد النبي صلى، فبنيا النبي صلى يخطب في يوم جمعة قام أعرابي فقال: يا رسول الله، هلك المال، وجاع العيال، فادع الله لنا، فرفع يديه، وما نرى في السماء قَزَعة فوالذي نفسي بيده ما وضعها حتى ثار السحاب أمثال الجبال، ثم لم ينزل عن منبره حتى رأيتُ المطر يتحادر على لحيته صلى الله عليه وسلم، فمطرنا يومنا ذلك، ومن الغد، وبعد الغد، حتى الجمعة الأخرى، وقام ذلك الأعرابي ـ أوقال غيره ـ فقال: يا رسول الله، تهدم البناء، وغرق المال، فادع الله لنا؛ فرفع يديه فقال: اللهم حوالينا ولاعلينا، فما يشير بيده إلى ناحية من السحاب إلا انفرجت، وصارت المدينة مثل الجَوْبَةوسال الوادي قناة شهراً، ولم يجئ أحد من ناحية إلا حدث بالجود
<TABLE class=ncode_imageresizer_warning id=ncode_imageresizer_warning_1 width=630><TBODY><TR><TD class=td1 width=20></TD><TD class=td2 unselectable="on">انقر هنا لمشاهدة الصوره بحجمها الطبيعي. الحجم الاصلي لهذه الصوره هو 659x502 77kb</TD></TR></TBODY></TABLE>
السحاب متى ربي أراده جاء ولو بعز الصيف ولو أكبر مرتفع متربع على ديرتك