|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية بواسطة : ولد حريملاء |
|
|
|
|
|
|
|
والله ودي اتكلم كثيرا عما نقل لي من مواقع بامور مخالفه للواقع والدين
لكن اخاف ان اجر المنتدى ثم ياتون خفافيش الظلام هنا
لذا سافضل الصمت ولن ارد على احد
فقد تعبنا سابقا من الرد على اشباح تتكلم عن واقع يخالف الواقع على حسب الاهواء والمناطقيه وهنا المشكله المناطقية بس منطقتهم الاهم وغيرها لا
وايضا وهو المهم ان تلك المنطقة ان جاءها مطر فلا ضرر الهروب والاختباء ثم التصوير وان لم ياتيها مطر فمنخفضات المتوسط وبحر العرب السبب ولا حول ولا قوه الا بالله
واذا عرف السبب بطل العجب اجل منخفضات المتوسط وبحر العرب هي سبب الجفاف .. ولا حول ولا قوه الا بالله
الامطار على عمان بحر العرب جفاف السعودية .. الحسد الحسد ولا حول ولا قوه الا بالله
الامطار على الشام وياسلام منخفضات البحر المتوسط الحسد الحسد ولا حول ولا قوله الا بالله
اكثر امطار جتهم وقرات لاحدهم يكتب جفاف هالسنه ماجانا شي ههههههه اشو ماهم على خط الاستواء مادري وش بيسووون
والله البعض يسي لبعض المناطق التي فيها ناس خييرين لكن نقول البعض والبعض وهنا المشكله شخص يسي لمنطقه كامله
|
|
|
|
|
|
هلا أبو بدر ...
كلام رائع ومعبر ..
قال تعالى :
( ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة أصابها
وابل فآتت أكلها ضعفين فإن لم يصبها وابل فطل والله بما تعملون بصير)
ذكر أصحاب المنتخب في تفسير القرآن الكريم (جزاهم الله خيرا) ما نصه:
حال الذين ينفقون أموالهم طلبا لمرضاة الله وتثبيتا لأنفسهم على الإيمان، كحال صاحب بستان بأرض خصبة مرتفعة يفيده كثير الماء وقليله، فإن أصابه مطر غزير أثمر مثلين، وإن لم يصبه المطر الكثير بل القليل فإنه يكفي لإثماره لجودة الأرض وطيبها، فهو مثمر في الحالتين فالمؤمنون المخلصون لا تبور أعمالهم والله لا يخفي عليه شيء من أعمالكم.
وجاء تعليق الخبراء في الهامش بالنص التالي: في تعبير القرآن الكريم بكلمة ربوة وهي الأرض الخصبة المرتفعة إشارة إلى ما كشفه العلم الحديث لأنه بارتفاعها تبعد عن المياه الجوفية ليغوص المجموع الجذري في التربة من غير ماء يضره، ويتضاعف عدد الشعيرات الماصة لأكبر كمية من الغذاء للسيقان والمجموع الخضري فيتضاعف المحصول، وللوابل من الأمطار فائدة فوق التغذية أنه يذيب بعض المواد التي لا تحتاج إليها النباتات، ويغسلها من التربة لأن وجودها مما يعطل نمو النباتات، كما يغسلها من الآفات.