السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
في الساعة الثانية ظهرا كان أمامي خيارين كلاهما صعب
الأول متابعة المبارة والأستمتاع بها
والثاني الذهاب الى الطائف والأستمتاع بالأمطار بأذن الله
وكان الخيار الثاني هو الأكثر جذبا لي
فقد توكلت على الله وذهبت الطائف
واليكم الصور بالتعليق وتابعوا التعليق الأخير
اليكم الصور
بدايتة قبل التحرك كانت الحرارة كما هو واضح أمامكم 47 درجة مئوية أنظروا
عندما وصلت الشرائع دخلني شعور بالفرحة وهو رؤوس المزن وهي أمامي من بعيد منظر يشرح الصدر
وكأن أمطارا غزيرة ببروق وصواعق أمامي شاهدوا
وهذا المنظر كان عند دخولي السيل الصغير ولكن السحابة التي كانت أمامي ضعفت شيا فشي ولله الحمد واصلت لعلي أجد مبتغاي
فكان هذا المنظر سحب تخلب أمامي ولله الحمد وكلما أقترب منها تضعف وكأن شي ما يحدث لا أعلمة هل قلة الرطوبة أما الرياح الشمالية الغربية أم أم ماذا
واصلت طريقي فأذا بسحابة أمامي شبة سوداء ولكن ريثما ضعفت هي الأخرى انظروا
فبعدها نظرت الى يميني ( غرب عني ) فاذا بثعول ( الهماليل ) المطر وأعتقد انها جهة الهدا فواصلت فلم اجد الا السماء صافية
فتوجهت الى الشفاء ورأيت الأسفلت وقد بل بالماء والشغاياا لصغيرة تسيل ولكن لم اصادف المطر اطلاقا ولله الحمد والمنة
وخلاصة الموضوع لم أشاهد المبارة ولم أشاهد المطر ولله الحمد والمنة والله كريم
ثم توكلت على الله ورجعت مكة
وبالله التوفيق