رادارت الوطن العربي مركز الطقس للرصد الجوي (مباشر) مركز الطقس للأقمار الصناعيه (مباشر) البرق( مباشر )
العودة   الطقس > الطقس والمناخ وعلم الفلك > الطقس و المناخ
اسم العضو
كلمة المرور

الطقس و المناخ أخبار الأمطار و التوقعات والتحليلات و متابعة الحالات الجوية

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #11  
قديم 12-25-2011, 11:46 PM
luay83 luay83 غير متواجد حالياً
راصد فعال
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الإقامة: Syria , Damascus \ Jordan , Irbed
المشاركات: 174
معدل تقييم المستوى: 0
luay83 is on a distinguished road
افتراضي رد: من هو أول من

حكيم هاي أجوبتي كاملة :

أولاً : اليونانيون :

قام اليونانيون القدماء بتطوير فكرة الذرة وكان الفلاسفة اليونان هم أول من وضع نظرية للتركيب الذري , ولكن فكرة تكون المادة من مكونات أصغر لم تكن مقبولة في البداية وفيالمقابل استخدم اليونانيون الحالات الصلبة أو الغازية والسائلة كنموذج للمادة .

كان أنازاجوراس أول يوناني زعم أن المادة لا تتغيروابتكر مصطلح النواة والتي اعتقد أنها جزىء أساسي يختلف من عنصر لآخر

أما ديموقريطس هوأول عالم ذرة في اليونان ويتوسع في دراسته عن الذرة , وقد عاش في العصرالذهبي للنظرية الذرية ولكن أفكاره كانت عبارة عن تطوير لنظريات يونانية قديمة . وزعم أن هناك أربعة عناصر أساسية وهي " الجفاف , الرطوبة , الحرارة , الصقيع " تعملفي تركيبات مختلفة لتشكيل جميع صور المادة. ومن تعاليمديموقرطيسعن الذرة قوله " انه لا يوجد شيء سوى الذرات والفراغ ( الخلاء) vacuum , وما عداهما فهو محض الخيال "





ثانياً: الإنجيل \ نسخة بولس الرسول \ :

سطور من الإنجيل تؤكد في ظنهمأنها مدلولات عن الذرة أو المكنونات الصغيرة

عب3:11 "بالإيمان نفهم أن العالمين أتقنتبكلمة الله حتى لم يتكون ما يُرى مما هو ظاهر". إن بطرسالرسول يريد أن يقول أن الله كون ما يرى مما هو غير ظاهر وهو أبلغ وأبسط تعبير كتبهانسان عن النظرية الذرية.

ثالثاً : القرآن الكريم


الذرة في القرآن الكريم




لقد سُمِّي النصف الأول من القرن العشرين بعصر الذرة حيث تم وضع الأسس السليمة لعلم جديد هو الفيزياء الذرية. وربما كان من الكشوف الهامة في هذا العلم اكتشاف ما يسمى بالنظائر وتحديداً النظائر المشعة والتي مهدت الطريق أمام الوصول إلى التفاعلات الذرية.
إذن نحن عندما نتحدث عن أي عنصر كيميائي، مثلاً الحديد، لا يكفي ذكر اسم هذا العنصر، بل يجب أن نحدد الثقل الذري له. فالثقل الذري (أو الوزن الذري) يختلف من عنصر لآخر ويختلف داخل كل عنصر. فلدينا الحديد 55، والحديد 56، والحديد 57، وهذه كلها حديد، ولكنها مختلفة بوزنها الذري.
وعندما نتعامل مع التفاعلات الذرية لا يجوز أن نقول (ذرة حديد) فحسب، بل يجب أن نضع إلى جانبها وزنها الذري لنعرف ما نوع هذه الذرة، لأن كل ذرة لها ثقل محدَّد.
وإذا ما حطَّمنا هذه الذرة وجدنا أنها تتركب من جسيمات أصغر منها مثل الإلكترون والبروتون والنيوترون، وهذه بدورها تتركب من أجسام أصغر منها تسمى بالكواركات.
ولكن الذرات لا توجد بشكل منفرد في الكون بل توجد على شكل مجموعات تسمى بالجزيئات، فمثلاً نجد أن ست ذرات حديد ترتبط مع بعضها لتشكل جزيئاً من الحديد. وهذه الجزيئات ترتبط مع بعضها أيضاً لتشكل مادة الحديد.
إذن يتعامل علماء الذرة مع مقياسين أثناء دراستهم: فعندما يتعاملون مع أجزاء الذرة ومكوناتها ( أي أصغر من الذرة) فهذا يسمى بالفيزياء النووية، وعندما يتعاملون مع مجموعة من الذرات أو ما يسمى بالجزيئات فهذا يسمى بالفيزياء العادية.



ومن عجائب القرآن أنه تحدث عن كل هذه الأشياء في آية واحدة ! فانظر إلى قول الحق تبارك وتعالى عن علمه بكل شيء: (مَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ) [يونس: 61].
في هذه الآية لم يقل ربنا سبحانه وتعالى: (من ذرّة)، بل قال:، وقد وردت كلمة (ذرّة) في القرآن ست مرات وتسبقها دائماً كلمة (مثقال)، ليؤكد لنا الله تعالى على أن للذرة ثقلاً أو وزناً، وأن كل ذرة إنما تُحدَّد بهذا الثقل، أو ما يسمى حديثاً بالوزن الذري.
ونحن اليوم إذا فتحنا أي مرجع علمي في علم الذرة نجد أن العلماء دائماً يكتبون اسم الذرة وإلى جانبها وزنها الذري، وهذا ما فعله القرآن في جميع الآيات التي تحدثت عن الذرة حيث ارتبطت كلمة (مثقال) بكلمة (ذرّة) دائماً.
ثم نجد في الآية ذاتها إشارة إلى ما هو أصغر من الذرة، أي أجزائها، وهذا ما يسمى بالفيزياء النووية، وكذلك في الآية إشارة إلى ما هو أكبر من الذرة، أي الجزيئات، وهذا ما يسمى بالفيزياء: (ولا أصغر من ذلك ولا أكبر).


رابعاً: الذرة في أقوال سيدنا علي كرم الله وجهه ورضى عنه

ينسب إلىعلي ابن أبي طالب كرم الله وجهه أنه قال (إذا فلقت أي ذرة تجد في قلبها شمساً وهذاالقول استشهد به المحررالعلمي جون أونيل في كتابه ((قصة الهندسة النووية ))والحديثعن الذرة قديم قال به قدماء الفلا سفة اليونان وبعدهم المسلون بعدة قرون إلا أنعلماء المسلمين اختلفوا إن كانت المادة تتجزأ بلا نهاية أم أنها تتجزأ حتى الوصولإلى وحدة البناء الأساسية .
وفي الواقع أن ما ألهب خيال المسلمين للتفكير فيالذرة هو الآيات القرآنية التي وردت عنها .فقد تكرر ذكر الذرة بما يفهم منه أنها (أصغر جزء يمكن تصورة أو الوصول إلية )فقد قال الله تعالى (إن الله لايظلم مثقالذرة )النساء
(عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض ولاأصغر من ذلك ولا أكبر )سبأ
والإعجاز هنا ليس فقط في الإشارة إلى وجود الذرة بلأيضاً الإقرار أنها جسم مادي له مثقال .
كما أ ن في قوله تعالى (ولا أصغر من ذلك )إشارة إلى وجود ماهو أصغر منها ,وهذا من وجهة نظر علمية لا ينتج إلا بعد إنشطارهاوتحولها إلى طاقة .



خامدساً : التركيب الحقيقي للذرة
الذي اكتشف التركيب الحقيقي للذرة فهو رذ فورد


سادساً : الذي اكتشف انشطار الذرة والتركيب الالكتروني لها :
العالم الشهير دالتون



سابعاً: العالم الشهير فيرمي

أول من تحدث عن انشطار الذرة هو :

( فيرمي)
إنريكو فيرمي (29 أكتوبر 1901 - 28 نوفمبر 1954) فيزيائي إيطالي أمريكيحصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1938، وكان ضمن الفريق الذي أنتج أول مفاعلنووي و أول القنبلة الذرية، وقام بإرساء نظرية الكم Quantum Theory.

كانفيرمي أستاذًا للطبيعة في جامعة روما، شديد الحماس لكشف أسرار الذرة، وذاع صيته فيالأوساط العلمية لبحوثه المدققة التي كشف فيها عن العنصر رقم (93) في الجدول الدوريللعناصر الذي رتبه العالم الروسي مندليف عام 1869. وكان العنصر رقم (92هواليورانيوم الذي أصبح فيما بعد ملء الأسماع لأنه كان سببًا في إنهاء الحرب. وكانمجال البحث الذي شغل به كثير من العلماء هو تحويل عنصر إلى آخر، كما كان الأمر فيالقرون السابقة عندما حاولوا تحويل الرصاص إلى ذهب، فذهبت كل محاولاتهم سدى. وقتئذكانتماري كوريقد كشفت عن عنصر «الراديوم» المشع، وعرف أنه بسبب هذهالخاصية، يعتبر مناسبًا للتحول إلى عنصر آخر. لكن جامعة روما لم تكن تستطيع أنتتحمل تكاليف شراء جرام واحد من الراديوم، ليجري عليه فيرمي أبحاثه، إذ كان المطلوب (34) ألف دولار.لكنه لم يتوقف وأجرى محاولاته على الغاز المشع الرادون الذي يتكونمن تحلل الراديوم، وهو غاز يتوفر من مصادر طبيعية أخرى، إذ قام بوضعه داخل أنبوباختبار مع مسحوق آخر، فوجده يطلق إشعاعات لعدة أيام ثم يتوقف، فكان هذا دليلاً علىتحلله. واستنتج فيرمي أن أنبوبه يعمل كبندقية لإطلاق «النيوترونات» التي لا تحمل أيشحنات كهربية، ولذلك أسموها المحايدات، وكان عليه أن يبحث عن عناصر أخرى يواصلعليها تجاربه. ووجد ضالته بعد عنت في عنصر الفلورين الذي أعطى إشعاعًا قويًا، فتحولإلى قذف عنصر اليورانيوم - الذي يحمل الرقم (92) في جدول العناصر - فوجد أنه يعطيأكثر من عنصر مشع فظن أنه تحول إلى عنصر جديد غير معروف.


توقيع : luay83
Luay
رد مع اقتباس
 
 
ضع تعليق بحسابك في الفيس بوك


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع



الساعة الآن 03:08 AM.
 

Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

   

تصميم المنافع لتقنية المعلومات