رادارت الوطن العربي مركز الطقس للرصد الجوي (مباشر) مركز الطقس للأقمار الصناعيه (مباشر) البرق( مباشر )
العودة   الطقس > المنتديات العامة > المرصد الأدبي
اسم العضو
كلمة المرور

المرصد الأدبي للشعر والقصيد والقصص وغيرها من مشتقات الأدب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-27-2011, 01:31 AM
السماري السماري غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 259
معدل تقييم المستوى: 0
السماري is on a distinguished road
افتراضي سعد المقحطر

قصيدة سعد المقحطر أستغاثة من يعرفها ؟؟

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-27-2011, 12:05 PM
تباع الحيا تباع الحيا غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 371
معدل تقييم المستوى: 0
تباع الحيا is on a distinguished road
افتراضي رد: سعد المقحطر

اخونا برق الربيع سبق ونزلها تفضل اخوي

http://www.attaqs.com/vb/showthread.php?t=7033

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-27-2011, 08:58 PM
المنتصر بالله المنتصر بالله غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 140
معدل تقييم المستوى: 0
المنتصر بالله is on a distinguished road
افتراضي رد: سعد المقحطر

سعد مقعداً فلما طال عليه الكرب طلب من أهله وأبنائه أن يضعوه في رأس الجبل ويتركوه مدة الله أعلم بها وقال هذه المنظومة والتي تحتوي على تسعة وتسعون بيتاً يتخللها أسماء الرب تبارك وتعالى التسعة والتسعون اسما . فبينما هو يثني على الله ويحمده مر عليه أعرابي فسأله بأي شيء تحمد الله عليه وأنت بهذه الحال مقعد فقال أحمد الله على أن وهبني ( قلباً شاكراً ولساناً ذاكرا ) فقال في منظومتــــه :-



أيـا طيـب الأسمـاء يامـن هـو اللهُومـــن لا يُـسـمَّـى إلا هــــو
ويا حسن الأسمـاء يـا حسـن الثنـاويـا محسنـاً عـمّ الجميـعَ بحسنـاهُ
هو اللهُ في الأرضين واللهُ فـي السّمـاهـو اللهُ مـا أحلـى ثنـاهُ وأشـهـاهُ
يطيـبُ ويحلـو كلَّمـا كـرِّر اسـمُـهُمـراراً وترتـاحُ النفـوسُ لـذكـراهُ
وتلـتـذُ أفــواهٌ بأسـمـاه كلـمـاتكـرَّر منـه الذكـرُ تلـتـذُ أفــواه
تحـنّ وترتـاحُ النـفـوسُ صبـابـةًإليـه فمـا زالـت تـحـن وتلـقـاهُ
فيا خالق العـرش والكرسـي والسمـاوخالـق مـا تحـت الجميـع وأعـلاهُ
ورازق من في البـرِّ والبحـرِ والسمـاومـا أحـد فيهـن يـرزق إلا هــو
ويا ربّ كـلّ الخلـق بـل يـا إلههـمومـن عـمَّ كـلَّ العالمـيـنَ بــآلاهُ
فمـا كـان مـن ربّ فـإنـكَ ربّــهُوما كـان مـن مولـى فإنـك مـولاهُ
تعاليت يـا ذا الجـودِ والعـزِّ والبقـافمـا لـك أنـداد ومـا لـك أشـبـاهُ
ومـن لا يحيـطُ الواصفـون بوصفـهِفمن ذا الذي بالوصـفِ يـدركُ معنـاهُ
تقاصـرت الأفهـام عـن كُنـه ذاتـهفلا كيف تدريه العقـولُ ولا مـا هـو
قديـم أخيـرٌ مـا لـه قـط مبـقـداولا منتهى تفنى العصورُ ويبقـى هـو
ولا قبلـه حــيّ ولا حــيّ بـعـدهولا مثلـه حــي يــدومُ كمحـيـاهُ
وكـل إلـهٍ غـيـرهُ فـهـو بـاطـلٌوإن قال بعـض النـاسِ ذاك وسمـاهُ
فحـا شـاه ممـا قـال فيـه مشبـهٌوحاشاه عـن إفـكِ المعطّـلُ حاشـاهُ
ومـن ولـد ظُـن ومـن والـدٌ لــهومـن ذَكـر يعـزى إلـيـه وأنـثـاهُ
فسبحانـه فــي ذاتــه وصفـاتـهويكفيـك فـي تنزيهـه قـل هـو اللهُ
ولله أسـمـاءٌ حـسـانُ إذا دعـــاإليـه بـهـا داعِ أجــاب لـدعـواهُ
مباركـةٌ مـن يـسـالِ الله حـاجـةًبهـا فليثـق أن يُستجـابَ لـدعـواهُ
وعِدتُهـا تسـعٌ وتسـعـونَ لفـظـةًوقد وعـدً المحصـي لهـن بحسنـاهُ
جعلتُ بيـوتَ الشعـرِ حيـن نظمتُهـاوألفتُهـا فـي النظـمِ عِـدةَ أسـمـاهُ
بهـا يـدركُ الإنسـانُ غايـةَ سؤلـهِويبلـغُ للحاجـات مـا كـان يهـواهُ
تكفَـلَ للداعـي إذا مـا دعـى بـهـاإليـه بـأن يعطَـى منـاهُ وأهــواهُ
وينجو بهـا المكـرُوبُ ممـا يخافُـهويُكفَى بها الملهوفُ ما كـان يخشـاهُ
إذا نـاب أمــرٌ فأتخـذهـن جـنـةًلـمـا تتمـنـاهُ ومــا تـتـوقـاهُ
إذا خفتَ مـن أمـرٍ مهـمَّ ولـم تجـدله مخرجاً فأدع الإلـه وقـل يـا هـو
إلـيـك توسـلـنـا بـــك اللهُ أولاًفـأول مـا يبـدو بـه العبـدُ مـولاهُ
بجودك يا ذات الجـود والعـز والبقـىوبالجود والمجـد الـذي أنـت معنـاهُ
وبالكـرمِ الجـمّ الـذي أنـت أهـنـهُولولاه مـا كنـا علـى الأرض لـولاهُ
فيا لـك مـن لطـف علينـا ورحمـةوعطف وستـر مسبـل قـد عهدنـاهُ
إليـك توسلـنـا بأسمـائـك الـتـيينـال بهـا داعيـك مــا يتمـنـاهُ
وهنّ هو اللهُ الذي لا إله في السمـواتِوالأرضـيــن يـعـلـم إلا هـــو
ويـا عالـمُ الغيـبِ كعلـمِ شـهـادةٍمحيطُ بأقصـى الشـيء منـه وأدنـاهُ
ورحمـان دنيـانـا ولــي لدينـنـارحيـم يخـص المؤمنيـن بـأخـراهُ
هو الملك الأعلى الـذي ليـس ملكـهيـزول هـو القـدوس قُـدِّس أسمـاهُ
سـلام وفـي ذات السـلام سـلامـةوفي مؤمـن أمـن لنـا يـوم نلقـاهُ
هـو الله حــق لا يــزال مهيمـنـاًعلينـا فيحصـى كلمـا قـد فعلـنـاهُ
عزيـز وجـبـار وهــو المتكـبـرفسبحانـه عـن لات كفـرٍ وعُــزاهُ
هو الخالق البـاري المصـور للـورىبـرى كـل شـيء باقتـدار فـسـواهُ
هــو الله غـفـار وقـهـارُ معـيـدٍهو الله وهاب لمـن شـاء مـا شـاهُ
هــو اللهُ رزاقُ وفـتـاحُ مـغـلـقٍعليـمٌ بمـا أخفـى الضميـرُ وأبـداهُ
هـو الله يدعـى قابضـاً ثـم باسطـاًوما خافضـا أو رافـعَ القَـدرِ إلا هـو
معـزٌ مـذلُ مـن يـشـاءُ بقـهـرهِسميـعٌ بصيـرٌ كـلِّ شـيءٍ بـمـرآهُ
هـو الحكـمُ العـدلُ اللطيـفُ بخلقـهِخبيـرُ بمـن يعصيـهِ منـاً ويخشـاهُ
حليمٌ عظيم العفـو عـن كـل مذنـبٍمصـرٍ علـى ذنـبٍ عظيـم تغـشـاهُ
غفـورٌ لـذي ذنـبٍ شكـورٌ لشاكـرٍعلـيٌّ كبيـرٌ مــا أعــزً وأعــلاهُ
حفيـظٌ مقيـتٌ ليـس شـيء يـؤودهحسيـبٌ جليـلٌ حسبنـا أن ذكـرنـاهُ
كريـم رقيـبٌ مستجـيـبٌ وواســعٌحـلـيـمٌ ودودٌ لا يـضـيــعُ أوداهُ
وأوصافُـهُ الحسنـى مجيـدٌ وباعـثٌشهيـدٌ وحـقُ كـلً هــذا يسـمـاهُ
وكـيـلٌ قــويٌ والمتـيـنُ كـذلـكالولي الذي من يرضـى عنـه تـولاهُ
حميـدٌ وفعـالٌ ومـحـسٍ ومـبـدءٍمعيـدٌ ومحـيٌ والممـيـت بـرايـاهُ
هو الحـيُ والقيـومُ والواحـدُ الـذيله الطولُ وهـو الماجـدُ والواحـدُ اللهُ
هو الصمدُ الأعلـى الـذي هـو قـادرٌومقتدرٌ ما شاء فـي الخلـق أمضـاهُ
مقـدمُ هـذا قـبـل هــذا مـؤخـرٌفمن شاء أقصـاهُ ومـن شـاء أدنـاهُ
هـــو الأولُ الـمـعـروفُ أولُ أولٍهو الآخر المُفْنٍي الذي ليس يُفْنِي إلا هو
يرى ظاهرا فـي حكمـه وهـو باطـنفمـا أظهـر الـرب الكريـم وأخفـاهُ
هـو اللهُ وال لا يلـي الخلـق غيـرههـو المتعـالـي لانتـهـاء لعلـيـاهُ
هـو البـر والتـواب إن تـاب عبـدهتلقـاه مـنـه بالقـبـولِ وبـشـراهُ
ومنتقـم مـن كـل طــاغٍ ومعـتـدٍيُسمـى شـديـدَ الإنتـقـام بـأعـداهُ
عفو رؤوف مالـك الملـك ذو الجـلالوالإكـــرام لــمــن يـتـلـقـاهُ
هـو اللهُ يُدعـى مقسطـاً ثـم جامعـاًغنـيُّ ومغـنٍ مـن تـولاه أعـطـاهُ
هو المانع الضـار الـذي هـو نافـعهو النور والهادي البديـع لمـن شـاهُ
هـو اللهُ بــاق لا انتـهـاً لبقـائـهووارث كـل الخلـق إذ هـو أفـنـاهُ
رشيدٌ فكـم قـد أرشـد العبـد للهدىصبورٌ على الشيءِ الذي ليس يرضـاهُ
بأسمائه الحسنـى التـي قـد تقدمـتوأوصافُـهُ العليـا جميعـاً سألـنـاهُ
وما كـان مـن إسـم خفـيٍ وظاهـرٍســواهّ إلا أنـنـا قــد جهلـنـاه
بها قـد توسّلنـا إلـى جـودك الـذيعـمـمــت بــــه ياللهُ ياللهُ ياللهُ
فيا من هو الرب الكريـم وخيـر مـنينـادى بـه يـارب يــارب ربــاهُ
تتـوب علـى العاصيـن منـا وتقبـلالمسيء على ما كـان منـا وترضـاهُ
وتستر عيب المذنبين وتغفـر الخطـايـا وتمحـو كـل ذنــب جنيـنـاهُ
تفضـل علينـا يـا كريـم برحـمـةتعـمُ جميـع الخلـق منـا وتغـشـاهُ
وجد بالحيا المحـي علـى كـل بقعـةوعُـمَّ بهـا أقصـى البـلاد وأدنــاهُ
فقد قنط الإنسان مـن هـول مـا رأىوقد فنيت مـن شـدة الجـوع أحشـاهُ
وقد ضـاق بالإنسـان ذرعـا محلـهوقد بلغـت أقصـى الحناجـر حوبـاهُ
فعجل لنـا بالغيـث والغيـث مسرعـاًبكـل حيـا تحيـي البـلاد بسقـيـاهُ
ويروي الربي والوهد لم يبـق جانبـاًمـن الأرض قيـد الشـبـر إلا وأرواهُ
وبارك لنا في الزرع والضـرع دائمـاوأنبـت لنـا عشـب البـلاد ومرعـاهُ
وأرخص لنا الإسعـار فـي كـل بلـدةوأغـن جميـع الخلـق كـلا بمغنـاهُ
وسهل ونفـس واقـض رب حوائجـيوتب وأعف عنـا كـل ذنـب جنينـاهُ
وعبـدُك سعـدُ مستـجِ منـك خائـفٌوقـد كـثـرت زلاتــه وخطـايـاهُ
وقد نظـم الأسمـاء مستشفعـاً بهـاإليـك فقـل مـن أجلـهـن قبلـنـاهُ
وأحسن فيك الظن يـا خيـر مسحـنتثيب علـى حسـن الثنـاءٍ بحسنـاهُ
فقل عبدي أبشـر بالقبـول وبالرضـىوسـل كلمـا أمَّلتَـهُ فــيًَّ تلـقـاهُ
وأوجب ثنـاء العبـد واجعـل جـزاءهُرضاً منك وأجعل جنـة الخلـد مثـواهُ
فـإن عظيـم الذنـب عنـدك هـيـنٌحقيـرٌ إذا بالعـفـو مـنـك قـرنـاهُ
وحطنـي وجيرانـي وأهلـي ووالـديوقومي وإخواني ومـن قـد صحبنـاه
ومـن كـان أوصانـي كذلـك بالدعـاومن قد قرأ فـي العلـم بابـاً وأقـراهُ
ومن كل مـا نشكـو فيـا رب عافنـاكأيـوب إذا عافيتـهُ بـعـد بـلـواهُ
وأنجـح لنـا منـكَ المطالـبَ كلّهـاوحقق لنـا منـك الـذي قـد رجينـاهُ
وأسبـل علينـا كـلّ ستـرٍ وأكفـنـامن السوء والمكروه ما نحـن نخشـاهُ
ويـا رب مـن كـلّ الذنـوبِ فعافِنـاوسهـل علينـا كـلِّ شـيء أردنــاه
ووفق إلهـي كـل مـن كـان مسلمـاًإلى كل خيـر أنـت يـا رب ترضـاهُ
وأصلح ولاة الأمـر فـي كـل موطـنلمـا فيـه خـيـر لـلـذي يـتـولاهُ
ودينـك فانـصـره وأيــد حمـاتـهفـلا نصـر للإنـسـان إلا بـمـولاهُ
وصـل علـى خيـر البريـة كلـهـاأجـل جميـع الخلـق قـدرا وأعـلاهُ
وأصحابـه والآل مـا أظلـم الـدجـىلـدن يومنـا هـذا إلـى يـوم نلقـاهُ
عليهـم صـلاة الله مـا ذر شــارقوما غـرد القمـري سحيـرا وورقـاهُ


وبعد إكمال هذه المنظومة استجاب الله لدعائه وطلبه من الحي القيم فنزل على أهله وأبنائه يمشي على أقدامه معافاً طيباً بإذن الله جلة قدرته وهو السميع العليم .

رد مع اقتباس
إضافة رد
 
ضع تعليق بحسابك في الفيس بوك


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع



الساعة الآن 02:38 AM.
 

Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

   

تصميم المنافع لتقنية المعلومات