رادارت الوطن العربي مركز الطقس للرصد الجوي (مباشر) مركز الطقس للأقمار الصناعيه (مباشر) البرق( مباشر )
العودة   الطقس > الطقس والمناخ وعلم الفلك > الطقس و المناخ
اسم العضو
كلمة المرور

الطقس و المناخ أخبار الأمطار و التوقعات والتحليلات و متابعة الحالات الجوية

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 04-10-2009, 02:28 AM
الصورة الرمزية محمد الكاشف
محمد الكاشف محمد الكاشف غير متواجد حالياً
عضو ملكي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 1,166
معدل تقييم المستوى: 0
محمد الكاشف is on a distinguished road
افتراضي احلام اليهود فى اعاده احتلال سيناء

اظهر استطلاع للرأى العام الاسرائيلى أن 89% ممن شملهم الاستطلاع يؤيدون احتلال سيناء بشكل كلى أو جزئى
وهذا لايهمنا فى شيئ أن تكون هذه احلامهم التى يعبرون عنها من حين لاخر ولكن ما يعننا نحن فى المقام الاول هل نحن مؤهلون للدفاع عن ارضنا اذا ما ارادوا أن يحققوا احلامهم فى سيناء أم احترامنا للعهود يجعلنا ندفن رؤسنا فى التراب مثل النعام ونقول لكل حادث حديث كما حدث فى العام 67 لقد اثار هذا الاستطلاع حفيظه الشاع المصرى واصبح هناك جدلا واسعا داخل الاوساط السياسيه حول كيفيه مجابهة مثل هذه الارهاصات الصهيونيه .
وأرت أن انقل لكم عبر منتدى الطقس هذا الموضوع لاستطلع أرائكم فى هذا
الامر واليكم بعض مقالات الصحف عن هذا الموضوع .

دعوة لاجتماع للجنة الدفاع بـ«الشعب» لمناقشة السيناريوهات الإسرائيلية لإعادة احتلال سيناء
30/3/2009 -- 10:15


سرور

طالب النائب المستقل مصطفى بكرى بعقد اجتماع طارئ للجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس الشعب، لمناقشة التهديدات الإسرائيلية بإعادة احتلال سيناء مرة أخرى، والإجراءات التى تتخذها الحكومة المصرية للحيلولة دون ذلك.

وقال بكرى فى طلب إحاطة تقدم به للدكتور فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب، إن مركزاً إسرائيلياً أجرى استطلاعاً للرأى أكد فيه أن ٨٩٪ من الإسرائيليين الذين شاركوا فى الاستطلاع يرغبون فى إعادة احتلال سيناء مرة أخرى بشكل كلى أو جزئى، مما يؤكد أن النوايا الإسرائيلية تجاه العودة مرة أخرى لاحتلال سيناء، نوايا حقيقية عبر عنها أكثر من مسؤول إسرائيلى سابق أو حالى.

وأشار بكرى إلى أنه بالرغم من عدم منطقية الادعاءات الإسرائيلية التى تستند إلى تهريب الأسلحة والمواد الغذائية إلى الفلسطينيين كمبرر أو حجة لإعادة احتلال الأرض، فإن المخططات الإسرائيلية التى أعدتها وزارة الحرب هناك بأجهزتها المختلفة تؤكد جدية نوايا إسرائيل فى احتلال سيناء، لافتاً إلى أن المخطط الإسرائيلى فى الفترة المقبلة سوف يركز على إيجاد سبل لتنفيذ المؤامرة فى أى وقت.

ومن ناحية أخرى، أثار السيناريو المتخيل الذى نشرته صحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية حول نشوب حرب جديدة بين مصر وإسرائيل ردود فعل متباينة بين المتخصصين فى الشؤون الاستراتيجية، خاصة بعد إعلان الصحيفة اعتمادها فى هذا السيناريو على استطلاع رأى جاء فيه أن ٨٩٪ من الإسرائيليين يؤيدون إعادة احتلال سيناء.

رفض اللواء عادل سليمان، المدير التنفيذى للمركز الدولى للدراسات الاستراتيجية، التعامل مع مثل هذه السيناريوهات التى وصفها بـ«العبثية» بجدية لأن الهدف منها نشر البلبلة أو الترويج للصحيفة.

وقال إن لعبة استطلاعات الرأى العام «خادعة» ويمكن توجيهها فمن الممكن اختيار شريحة من المعارضة كعينة فتأتى نتيجتها مؤيدة لاتجاه معين بحسب ما يريد صاحب الاستطلاع.

ويرى اللواء جمال مظلوم، الخبير العسكرى، أن إسرائيل أصبحت تفعل ما تشاء فى المنطقة دون رادع، والعرب يأخذون الأمور ببساطة وموقفهم سيئ جداً، فنحن فى حاجة إلى وقفة جادة ضد إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية لوضع حد لـ«البرطعة» الإسرائيلية فى المنطقة.

وأضاف: لا نستبعد أن تكون فكرة سيناريو الحرب من باب تهيئة الرأى العام الإسرائيلى أو جزءًا من «حرب نفسية» ضدنا، وهذا لا يستثنى أى دولة من التعرض لاعتداء خاصة أن الاستيلاء على سيناء وطرد الفلسطينيين إليها هدف موجود فى رأسهم.

واعتبر اللواء حسام سويلم، الخبير العسكرى، سيناريوهات الحروب المتوقعة بين مصر وإسرائيل أمراً بديهياً وطبيعياً، لأن أى دولة يجب أن تتوقع اعتداء من أى دولة مجاورة حتى لو كانت صديقة. وقال إن إسرائيل دولة عدو فأمر طبيعى أن تضع خططاً عسكرية ونحن أيضاً نفعل الشىء نفسه، فالكل يجب أن يجهز نفسه للآخر. وأضاف أن إسرائيل أعلنت من قبل أن وصول الإخوان المسلمين للحكم سيلغى معاهدة السلام، فطبيعى أن تضع فى اعتبارها مسألة الحرب.

وأوضح أن هناك بالفعل مشكلة ساخنة فى غزة، وإسرائيل تسعى لتسكين الفلسطينيين فى سيناء، وقد نجد فجأة مخيماً للاجئين فى العريش أشبه بمخيم نهر البارد فى لبنان، مما يعرض شمال سيناء للهجوم من الإسرائيليين وطبيعى أن نتوقع أى شىء من إسرائيل.

المصدر:المصري اليوم

ثم اليكم مقال رئيس تحرير جريده الجمهوريه

إنها محرمة عليهم!
كتب - رئيــس التحريــر
أثار الاستطلاع الذي أجرته إسرائيل بمناسبة مرور 30 عاماً علي معاهدة كامب ديفيد بين القاهرة وتل أبيب مخاوف بعض المصريين من اندلاع حرب جديدة بين مصر وإسرائيل بعد أن أعرب اليهود عن أمنياتهم في هذا الاستطلاع بإعادة احتلال سيناء مرة أخري.
الصحف الخاصة تعاملت مع الاستطلاع علي أنه حقيقة واقعة وأن الجيش الإسرائيلي بدأ التحرك فعلاً تجاه سيناء.. لم يسألوا أنفسهم هل تستطيع إسرائيل ذلك؟ وهل إذا ما أعرب 89% من اليهود عن رغبتهم في انتزاع سيناء مرة أخري يتحول حلمهم إلي حقيقة وكأنهم "يفركون" مصباح علاء الدين! .. كان الواجب يقتضيهم أن تسأل الصحف الخاصة عسكريين حقيقيين عن إمكانية تحقيق أضغاث أحلام إسرائيل. لكنهم لم يفعلوا.. ولعل ما أدهشني أن برلمانيين بحجم وثقل زميلنا مصطفي بكري قالوا إن سيناء منزوعة السلاح ولا يتجاوز عدد جنودها 1500 جندي.
المهم أن الاستطلاع الإسرائيلي جاء فرصة ذهبية لخدمة الإخوان والناصريين ليدقوا طبول الحرب من مكاتبهم المكيفة وسياراتهم المرسيدس ويكتسبوا تعاطف الشارع معهم لما لإسرائيل من كراهية.
ويبقي السؤال الخالد هل تستطيع مصر الصمود في وجه إسرائيل إذا ما انتابتها حماقة القوة وقررت اجتياح سيناء؟
وهل هناك قوات في أرض الفيروز تستطيع التصدي لأي هجوم إسرائيلي؟.. هذا هو التساؤل الذي ينبغي الرد عليه. أما خلاف ذلك فأحاديث مقاهي وعنتريات و"طق حنك" للذين يدافعون عن دول مثل سوريا وإيران وقطر والتي لم تطلق صاروخاً واحداً ضد إسرائيل. بل إن دمشق لم تفكر- مرة واحدة- في إسقاط طائرة واحدة من عشرات المقاتلات التي أغارت علي المواقع السورية سواء أثناء الوجود العسكري السوري في لبنان أو في دمشق نفسها.
لكن دعونا قبل أن نستطرد في تحليل الموقف العسكري لسيناء بعد السلام أن ندرك معناها في لغة التوراة التي نزلت علي موسي.. سيناء اسمها "حوريب" وتعني بلغة اليهود الأرض الخراب.. صحيح أن لها قدسية عندهم حيث كلم موسي ربه "وناديناه من جانب الطور الأيمن" وخلع فيها نعليه عندما دخل الوادي المقدس.. لكن ذلك كله شيء. واليقين الراسخ لدي اليهود بأن سيناء هي صحراء التيه التي تاهوا فيه 40 عاماً.
سيناء قهرت الحيثيين في عهد تحتمس أيام قدماء المصريين والفرس والصليبيين وأخيراً الإسرائيليين.. وصفها القلقشندي في موسوعته وذكرها النابلسي وشغلت مكانة سامية في كتب التاريخ باعتبارها منفذ مصر الرئيسي وحتي نرد علي ما جاء في الاستطلاع المزعوم يهمني توضيح الآتي:
أولاً : سيناء بها تسليح وعتاد ورجال أكثر من أي وقت مضي.. معاهدة السلام تسمح لمصر بالاحتفاظ بفرقة مشاة ميكانيكية من أربعة ألوية بحجم 30 ألف فرد ومزودة بـ 240 دبابة و168 مدفعاً ميدانياً و480 سيارة مدرعة و168 من المدافع المضادة للدبابات.. تسمح معاهدة السلام لمصر بقيام طلعات للسلاح الجوي المصري فوق سيناء كما أن بها عدداً لا نهائياً من الصواريخ المضادة للدبابات والطائرات المحمولة علي الكتف.
معاهدة السلام تنص علي انتشار هذه الأسلحة والجنود في المنطقة من شرق مضايق تيران وحتي قناة السويس علي أن تكون في دفاعات حصينة والمعروفة باسم المنطقة "أ".. يقول علماء العسكرية وعلي رأسهم الماريشال مونتجمري الذي زار سيناء عام 1965 بمناسبة مرور 20 عاماً علي انتهاء الحرب العالمية وانتصاره علي الألمان في معركة العلمين "من يملك المضايق يملك سيناء".. قواتنا كما أسلفت متمركزة فيها.. المنطقة "ب" والتي تليها وتصل إلي شرق العريش ورأس محمد يتم تأمينها بأربعة آلاف جندي من حرس الحدود بتسليح قوي أما المنطقة "ج" حتي الحدود الدولية فيتولاها عناصر شرطة محلية إضافة للأمن المركزي وهؤلاء كان عددهم 750 جندياً زادوا إلي 1500 وهم الذين يتصور نواب البرلمان والأستاذ هيكل وقناة "الجزيرة" أنهم هم فقط الذين يتولون حمايتنا.
ثانياً : نفس المنطقة منزوعة السلاح توجد داخل إسرائيل ولعمق 3 كيلو مترات وليس بها دبابات أو مدافع أو مطارات ومجموع الجنود فيها أربعة آلاف جندي فقط و480 سيارة مدرعة هذا إلي جانب القوات المتعددة الجنسية ومراكز الإنذار المبكر التي تؤمن تنفيذ عملية السلام وتشرف عليها أمريكا.. والسؤال الذي ينبغي أن نسأله لأنفسنا الآن: هل هذه القوات- في حالة هجوم إسرائيل المستحيل علي سيناء- هي التي ستدافع عنها.. والإجابة بالقطع لا.. لكن الجيش المصري بأكمله سيكون جاهزاً للدفاع عن كل حبة رمل من أرض الفيروز.
ثالثا ً: لا يمكن لإسرائيل الاعتداء علي سيناء مثلما حدث عام 1967 فقد كانت هذه حرب القرارات الخاطئة انساق إليها عبدالناصر وهو غير مستعد فكان ما كان.. إسرائيل تعلم تمام العلم أن هناك توازناً نوعياً وكمياً في التوازن الاستراتيجي بينها وبين مصر. وحتي مع وجود القوة النووية الإسرائيلية فإن مصر تملك رادعاً قوياً يستطيع إحداث دمار شامل بإسرائيل وهو الحرب الكيميائية.
عوامل التوازن الاستراتيجي بين البلدين في صالح مصر فمساحة إسرائيل 21 ألف كيلو متر مربع أما مصر فأكثر من مليون كيلو متر مربع.. عدد سكان مصر 80 مليوناً وإسرائيل 6 ملايين.
مصر تمتلك أكثر من حائط صواريخ يمكنها وقف الهجوم قبل أن يبدأ.. الحروب الحديثة لا تعتمد علي الحدود بقدر ما تعتمد علي تحريك بعيد المدي للأسلحة الهجومية وهو ما يطلق عليه هجوم الريموت كنترول.. وإذا ما تحدثنا عن توازنات المصالح وحرية الحركة والمناورة ومنظومة الأمن القومي نجدها كلها في صالح مصر.. ناهيك أن معدل القتلي عام 1973 كان قتيلاً إسرائيلاً لكل ألف من السكان أي 4000 قتيل الآن سيكون هناك 8 قتلي لكل ألف قتيل من السكان "6 ملايين" أي 50 ألف قتيل تتكبدهم إسرائيل فهل هي مستعدة لذلك؟
رابعاً : المهتمون بالشأن الإسرائيلي يدركون أن الدولة العبرية رغم جبروتها وقوتها وأطماعها التوسعية فإن أهم ما يشغلها الآن هو البقاء وليس التوسع.. من ثم فإنه مع حالة القلق تلك لا يمكن أن تشعل صراعاً جديداً في المنطقة في الوقت الذي تجاهد فيه للبقاء.
خامساً : ينسي كثيرون أن معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية هي ضمان أمريكي لاستقرار مصالح الولايات المتحدة بالمنطقة وأي مساس بعملية السلام معناه ضرب المصالح الأمريكية نفسها.. وهنا لابد من طرح سؤال هام: هل ستوافق واشنطن علي إعطاء إسرائيل ضوءاً أخضر بالهجوم علي سيناء أو إشعال حرب جديدة في الشرق الأوسط؟ وهل لإسرائيل القدرة علي فتح أكثر من جبهة في ظل تراجع الخبرات القتالية للجيش الذي لا يقهر بعد أن عطلته وقهرته صواريخ الكاتيوشا في لبنان.
ومن ثم فإن أهم ما نستنتجه من هذه العجالة أننا لا ينبغي أن نهتم بأي استطلاعات للرأي في إسرائيل بهذا الشكل المبالغ فيه لأن فيه خدمة لأهداف تل أبيب في إشاعة الروح الانهزامية وتحطيم معنويات المصريين كما أن هناك عدة ملاحظات يهمني التوقف عندها وهي:
1 - مصر التي انتصرت في 73 لا يمكن أن تسمح بتكرار نكسة 67 التي ارتكب فيها المصريون خطأ فادحاً بالانسحاب ودخلوا معركة بـ 30% من قوتهم الرئيسية واعتمدوا علي الدعاية وليس الاستعداد.
2 - إذا كنا سنعول علي استطلاعات الرأي والأقوال الصادرة عن قادة إسرائيل فدعونا نتذكر أن مناحم بيجين زعيم الليكود وعمدة المتطرفين قال في يناير 1979 قبل توقيع اتفاقية السلام بشهرين "تقطع يدي ولا أخلي المستوطنات بسيناء. فأنا أنوي الإقامة بإحداها بعد تقاعدي" والسؤال هو أين مستوطناتك يا مناحم؟
3 - للأسف الشديد الصحف التي تحتفي بتصريحات "مجانين" إسرائيل لا تعلم أن لنا في سيناء قوماً جبارين وقادرين علي تلقين اليهود أقسي درس في تاريخهم.. لقد حرم الله سيناء علي بني إسرائيل 40 عاماً وأذلهم بالتيه.. ولم يحدث أن فقدت مصر حبة رمل واحدة منذ عصر مينا ولم تستردها.
4 - أعطت حرب أكتوبر درساً لا ينسي لإسرائيل وهو أن نتيجة المعركة يحسمها المقاتل و ليس السلاح.. لا اهتم بامتلاك إسرائيل- مثلاً- الـ إف- 51 فهي طائرة صالحة لضرب أهداف بعيدة.. طائرات مصر الـ إف- 61 تكفي لردع المعتدي.. سلاحنا الجوي قادر علي حماية سماء سيناء كلها بمجرد خروج طائرة إسرائيلية واحدة من قاعدتها أو "هنجرها".. سماء سيناء محمية بنسورنا وأرضها بأسودنا.
5 - وتبقي نصيحة للأستاذ هيكل ودراويشه وحوارييه ونواب المحظورة الذين جمعتهم قفة واحدة في كراهية مصر وتصويرها علي أنها بلد بلا سيادة أو قوة تحميها أو إرادة حرة مستقلة تتصرف بها.. يا سادة مضي زمن "جنرالات المقاهي" وثبت خداع هيكل فيما يختص بملاحق كامب ديفيد السرية التي زعمها أكثر من مرة.. تكلموا عن الديون الداخلية وعن فشلنا في عبور الأزمة الاقتصادية وعن الفساد الذي ينهش في بعض القطاعات.. تصدوا لمشاكل التعليم وسوء الإدارة وتخلف الزراعة.. لكن ابعدوا عن "قدس الأقداس" وهي قواتنا المسلحة.. إنها "الأيقونة" المحفورة في قلب وعقل المصريين البسطاء.. درع الوطن وسيفه من يشكك فيها ويحاول الغمز واللمز عليها أو علي القيود التي فرضها السلام حول رقبتها يجب أن يحاسب.. القوات المسلحة ليست وزارة لا يعجبكم أداؤها أو هيئة فشلت في تطبيق سياستها ولكنها شرف هذا البلد وحاميه عرضها وقرارها.. أما سيناء فستظل كما هي في يقيننا وعقيدتنا مقبرة للغزاة مهما بغوا وفسدوا وتطاولوا.
الصفحة السابقة
الصفحة الرئيسية

وفى الختام لكم التحيه والاحترام

رد مع اقتباس
 
 
ضع تعليق بحسابك في الفيس بوك


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع



الساعة الآن 11:39 PM.
 

Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

   

تصميم المنافع لتقنية المعلومات