حذر البيت الأبيض في دراسة نشرها الثلاثاء 6مايو2014من تداعيات التغييرات المناخية وتأثيراتها على القطاعات الرئيسية 
في البلاد، مرجحا حدوث 
مزيد من الفيضانات وحرائق الغابات وجفاف في الأراضي الزراعية في المستقبل القريب.
وتحصي الدراسة التي نشرت بعد أربع سنوات من العمل بمشاركة مئات من خبراء المناخ والعلماء، 
الأضرار والتهديدات التي لحقت ويتوقع أن تلحق بالتجمعات السكنية والبنى التحتية والأنظمة البيئية 
والقطاعات الاقتصادية التي ستضطر البلاد إلى التأقلم معها.
ويستبق ملخص من 100 صفحة للدراسة 
انتقادات "المشككين بأزمة المناخ"، معددا أمثلة مبررة ومرفقة ببيانات حول واقع هذه الظاهرة، ولا سيما ما يؤكد أنها ناجمة عن النشاطات البشرية
 
وجاء إعلان التحذير بعد سلسلة من أعاصير الترنادو ضربت مناطق عدة يومي 28-29 إبريل 2014في وسط وجنوب الولايات المتحدة 
 
 
 
لقطات من عدة زوايا تظهر الدمار الواسع الذي خلفته تلك الأعاصير