لاغرابة طالما أن الشاب مخترع الفكرة تربى على اعتباره "حماراً" من قبل أهله في صغره.
هذه محاولة لرد الاعتبار نتيجة ماشكلته هذه التربية في نفسه. وتشكل في ذاتها اعلاناً عن " تمرده " و " رفضه " للمعايير التي فرضها عليه مجتمعه.
إن الأنسان يحصد مايزرع؛ فهي دعوة للآباء و الأمهات - على السواء - وللمجتمعات: أن احسنوا معاملة وتربية أبنائكم.