مشكور عزيزي العازم ،،،
برأيي الشخصي لاعلاقة للعلاقات الإسرائيلية بالدول الإفريقية في منبع النيل بضعف منخفض السودان وقلة الأمطار،، لأن اسرائيل ودول المتوسط عانت بدورها في السنوات الماضيه من قلة الأمطار ،،، هذه تتعلق بدورة المناخ الطبيعية ،، وكثير ماكان منخفض السودان يضعف ،، و شهدنا سنوات جفاف من قبل
و لا أعتقد أن مصلحتها تجفيف مصادر المياه و الأمطار في منابع النيل و منخفض البحر الأحمر،،، و ذلك لرغبتها في الإستفادة من مياه النيل على المدى البعيد. فلماذا تجففه ، بينما هي تستطيع أن تجلب النيل وتنهي ازمة المياه في جنوبها عبر التفاقات السياسية ؟؟
و مع ظهور تقنيات الاستمطار وغيرها ، فهذا يبدو لي عبث من إسرائيل، لأن كل دول المنطقة والعالم تستعين بها ولن تستفيد شيئ
و اسرائيل نفسها متقدمة في مجال الاستمطار وهناك دراسات
تثبت أن الأستمطار بدء يثمر في اسرائيل ووصل تأثيره للأردن
أما التغلغل الإسرائيلي في إفريقيا عامة فهو يفوق مجرد السيطره على مصادر الثروات لطبيعية ومحاصرة الدول العربية ، بل هو جزء من خطة أكبر تستهدف ابتزاز العالم بأسره
موضوع مهم ونقل مميز