الاثنين 17 رمضان 1430هـ
* سليمان بعد لقائه جنبلاط: أي مبادرة تصب في خانة الوحدة الوطنية هي ربح للوطن. (
لبنان الآن)
* اسكوتلندا: الإفراج عن المقرحي ليس على أساس تقارير أطباء تلقوا أموالا من ليبيا. (
الشرق الأوسط)
* قتلى وجرحى في الاشتباكات المندلعة في الصومال بعد اتصالات أجرتها الحكومة مع المتمردين. (
الحرة)
* "ذي تايمز" اللندنية: السفينة الروسية التي اختفت في القنال الانكليزي كانت تحمل صواريخ مرسلة لإيران. (
القدس)
* مشعل: الحراك الأميركي هدفه خلق اصطفاف ضد إيران بدلا من أن يكون ضد إسرائيل. (
الشرق الأوسط)
* بعثيون في سورية يعيشون حالة إنذار.. ويستعدون للمغادرة. (
الشرق الأوسط)
* 54 مليار درهم تجارة الذهب عبر دبي في النصف الأول. (
الإمارات اليوم)
* خادم الحرمين يقلد مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية الأمير محمد بن نايف وشاح الملك عبدالعزيز من الطبقة الأولى تقديراً لما يبذله سموه من جهود في مجال عمله. (
واس)
* خبير عقاري: 30% من السعوديين يتأخرون عن تسديد الإيجار. (
الشرق الأوسط)
* تحديث البيانات يعطل رواتب 10 آلاف متقاعد في محافظة الطائف. (
عكاظ)
* أسعار السكر ترتفع 30% والخبراء «يرجحون» استمرار وتيرة الزيادة. (
الحياة)
* سكان المملكة يتجاوزون ٢٤.٨ مليون نسمة.. ومكة تسيطر على ربعهم. (
الرياض)
حادث "شنيع" بين دورية أمنية وسيارة صغيرة "وجها لوجه" قرب تقاطع طريق الملك عبدالله مع شارع خالد بن الوليد حيث كانت السيارة المدنية تسير بعكس السير ويحتمل أن صاحبها كان مطاردا.
أول حلاق سعودي يتعثر ويعرض مشروعه للتقبيل.
-وفاة رضيع بعد رفض مستشفى أهلي علاجه.
-أسعار السكر ترتفع 30%.
-مهرجان القرقيعان وصل الرياض.
-سكان المملكة يتجاوزون 24.8مليون والنساء يتساوون مع الرجال.
-تقنية الرياض تفتتح 4مكاتب تدريبية وإدارية لذوي الاحتياجات.
-ارتفاع سعر صرف الريال والقروض في أدنى مستوى منذ 9أعوام.
-حجوزات السعوديين للسفر ترتفع 300% في العيد.
-تواصل سرقة وتكسير مركز الرعاية الصحية بـ"النظيم" بغفلة من الشرطة!.
-أزمة مياه خانقة بإسكان الحرس الوطني بديراب والمشكلة متواصلة منذ 8 أشهر!.
-سكان حي الفيحاء شرق العاصمة يعانون كثرة "المطبات".. وكذلك سكان محافظة السليل.
-زحام بأحوال الرياض وخاصة عند استلام "الهوية"!.
-أهالي الأرطاوية لم يلتقوا أعضاء مجلسهم البلدي منذ تأسيسه إلا مرة واحدة!.
إجازة الشورى!..
الرياض: رأى مجلس الشورى أنه "لا داع لتأجيل الدراسة" بينما قرر أن يفتح ملف "انفلونزا الخنازير" بعد العيد وبعد أن يعود الأعضاء من إجازاتهم.
وكان الشورى قد وجهت له انتقادات عديدة من بعض الكتاب لعدم قطعه إجازة أعضاءه لنقاش الأزمة الحالية.
تفاعلت "الصحة" مع ما نشرناه أمس بشأن تضارب عدد متوفي أنفلونزا الخنازير ونفت أن يكون الوزير صرح بأن عددهم 27.ووقعت وكالة الأنباء أمس ضحية اختلاف متحدثي " التربية والتعليم" ووزارة الصحة فبينما بعث الأول خبرا لـ "واس" عقب لقاء وزير الصحة بمسؤولي التربية ونسب فيه للوزير أن الوفيات 27، نفى متحدث الصحة ذلك وأكد أن الوزير قال "إنها 23 وفاة"، ما دفع "واس" إلى نشر تصحيح للخبر!.
تقبل الله طاعتكم وغفر زلتكم