هذا يدل على ثقت الناس بالهيئة والتي تشبه في اختصاصها بوليس الأداب في مصر ، وبان الهيئة على قدر المسؤلية ، ويدل على فساد القطاع العسكري وهذا معروف لدى الشعب من سنوات عديدة رغم تحسنه في الاخير لا زال به فساد