عرض مشاركة واحدة
  #35  
قديم 02-28-2009, 09:36 PM
حكيم العامري حكيم العامري غير متواجد حالياً
خبير طقس مميز (( الوطن العربي ))
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 8,226
معدل تقييم المستوى: 34
حكيم العامري is on a distinguished road
افتراضي رد: الشفق الاحمر . اختفى من الافق (( موضوع حصري وسبق باذن الله ))

باذن الله الخبر القادم اقوى من الموضوع نفسه تعبتني ( يا كريم يا بارق ) لاكن اشكرك من كل قلبي:)
اعتقد وجدت شيء مهم ومهم جدا جدا سوف يكمل الموضوع تمام

سيتم التوسع على ثلاث محاور باذن الله
1- الغلاف الجوي
2- المادة المسببة لضعف الشفق
3- كيفية تكون الشفق

الحالة ضعف الشفق الاحمر
بعد ان بحثت في الغلاف الجوي
وفي المادة المسببة لضعف الشفق

سوف اعيد التكلم عن كيفية تكون الشفق بالبحث في الفيزياء وبالذات الموجات كهرومغناطيسية
http://www.geocities.com/dyaa70/reflection05.html
http://www.schoolarabia.net/fezia/le...ight/index.htm
http://www.hazemsakeek.com/vb/showthread.php?t=509

رد تناقلته المنتديات وفيه خطا من وجهة نظري

اقتباس
يتدرج لون السماء من النيلي الداكن إلى البرتقالي أو الأحمر في وقت الغروب , لكننا نميل إلى الاعتقاد بأن لون السماء الطبيعي هو الأزرق و بما أن الشمس مصدر الضوء على الأرض , تصدر ضوءا أبيض فمن العجيب حقا أن نظن دائما أن لون السماء هو الأزرق . ويتكون اللون الأبيض من مزيج ألوان الطيف السبعة ( الأحمر, البرتقالي , الأصفر, الأخضر, الأزرق النيلي و البنفسجي كما تبدو في قوس قزح ) والذي ينتج من اختلاف لأطوال الأشعة المكونة للضوء . أما لون المادة المرئية فينتج أيضا عن ضوء الشمس ذو الأطوال المختلفة. و تتميز بعض الماد بقدرتها على امتصاص الضوء أو عكسه أو انكساره باتجاهات مختلفة. و كذلك بتأثير من الرؤية عند الإنسان . و المادة الحمراء مثلا , إذا تعرضت للضوء تمتص جميع ألوان الطيف ما عدا اللون الأحمر , الذي تعكسه . والمادة البنفسجية تعكس بعض الأحمر و بعض الأزرق . أما المادة السوداء فتمتص جميع ألوان الطيف و الأبيض يعكسهم جميعا. عندما يمر شعاع ضوء خلال الهواء, سيتعرض حتما للانكسار بدرجة معينة تعتمد على كمية الغبار الموجودة حوله. و تنكسر الموجات القصيرة من ألوان الطيف (الزرقاء) بدرجة أكبر بكثير من الموجات الطويلة (الحمراء). و في الأيام الصافية حيث الغبار و قطرات الماء قليلة في الجو سيكوون انعكاس أشعة الضوء محدودا جدا ، و بذلك نرى السماء زرقاء فاتحة. و عند الغروب حيث تزداد كمية الغبار في الجو, خصوصا أيام الحصاد, يزداد تشتت الضوء و خصوصا الموجات القصيرة الزرقاء, بحيث تبقى الأشعة الصفراء و الحمراء ظاهرة على سطح الأرض. ولو كانت الأرض كالقمر, دون جو يحيط بها, لبدت السماء سوداء دائما, في الليل و في النهار

معالجة ثقب الاوزن لم اجد له امتداد في الابحاث وهذا كتبتها في الردود السباقة بانه استخدم قبل السلاح الاسرائيلي ب 8 سنوات
اقتباس

كلنا سمعنا عن ثقب الأوزون وعن الأضرار التى سببها من أشعة الشمس الفوق بنفسجية الضارة
ولعلاج هذه الظاهرة إكتشف الباحثون علاجا وهو مادة مكونة من أكسيد الألومنيوم وأكسيد الباريوم ونشرها فى الجو بالطائرات وهذا العلاج أعتمد من سنة2000 بإتفاقية مدتها50سنة.
(وإحنا فعلا بنشوف طائرات فى الجو وبنشوف وراها خط أبيض وكلنا كنا فاكرين إن ده دخان من الطائرة)
ومع إستخدام هذه المادة من سنة 2000 إكتشف الباحثين أن أكسيد الألومنيوم المستخدم فى المادة المستخدمة يكون شره جدا للماء ليكون هيدروكسيد الألومنيوم فسبب لكثير من الناس إلتهابات فى منطقة ا************ أوالجيوب الأنفية أوالحنجرة
فلم يجدوا علاجا لهذه الإلتهابات إلا بأن نصحوا الناس بأن يستنشقواويستنثروا بالماء ويتمضمضوا بالماء ويغسلوا وجوههم بالماء وذلك أكثر من مرة خلال اليوم
ولمن فهم نصيحتهم يراها هى جزءا من وضوءنا نحن المسلمين
وعندما علم هؤلاء الباحثين بأن المسلمين يفعلون هذا الذى نصحوا به فقالوا إذن إفعلوا مثلما يفعل المسلمين.

يتم الاستدلال على أن هيدروكسيد الألمنيوم مادة مترددة كما يلي
(1) يزيل الصفة الحمضية تبعا للمعادلة التالية

Al (OH)3 + 3 H3 = Al+++ + 3 H2O
(2) يزيل الصفة القاعدية تبعا للمعادلة التالية
Al (OH)3 + 2 OH- = Alo3 + H2O
في المعادلة الثانية في الناتج اكتب أس سالب 3










بغداد ـ علاء حسين

في القرن الثامن عشر بدأ استخدام الشب (alum) في عملية تصفية مياه الشرب و هو ملح مزدوج (أي ملحين) لأيونين أحدهما ثلاثي التكافؤ (يستخدم أيون الألمنيوم ) و الأخر أحادى التكافؤ ( يستخدم أيون البوتاسيوم)



( في العراق الخطأ الكارثة تسمية ملح كبريتات الألمنيوم بالشب ) ، إن تحلل الشب في الماء ينتج عنه هيدروكسيد الألمنيوم المسؤول عن التصفية و الترسيب و هو راسب ابيض جيلاتيني مميز للألمنيوم و التفاعلات كآلاتي :
Al2(SO4)3 + 6 H2O == 2 Al(OH)3 + 3 H2SO4 .....(1)
K2SO4 + 2 H2O === 2KOH + H2SO4 ….(2)
ينتج هيدروكسيد الألمنيوم { Al(OH)3 } عندما يوجد من يعيق حامض الكبريتيك الناتج المتكون الآخر {H2SO4 }( مثل هيدروكسيد البوتاسيوم KOH أي عندما لا يوجد من يعيق الحامض المتكون سوف
يتفاعل مع هيدروكسيد الألمنيوم و يكونان الملح كبريتات الألمنيوم (Al2(SO4)3 مرة أخرى (لكن ليس في الماء كما سيأتي) و لهذا استخدمت مادة كبريتات البوتاسيوم مع كبريتات الألمنيوم في الشب و التصفية لأنها و حسب المعادلة (2) تعطي هيدروكسيد البوتاسيوم (القاعدة (KOH) التي سوف تعمل على إعاقة حامض الكبريتيك المتكون و من ثم تكوين هيدروكسيد الألمنيوم المطلوب .
في نهاية السبعينيات و بداية الثمانينيات من القرن العشرين انتبه العالم إلى خطر ألا و هو الألمنيوم الذي هو سم من السموم العصبية و الخطيرة و بما أن كبريتات البوتاسيوم تعطي أيضاً جزيئة حامض الكبريتيك كما في المعادلة (2) أعلاه أي يعني تزيد من كفة الحامضية و هذا من شانه زيادة تركيز الألمنيوم لذلك استعاضت الدول المتقدمة عن الشب و استبدلته بمواد أخرى مثلا في بريطانيا يستخدم كبريتات الألمنيوم مع كاربونات الصوديوم التي تعطي قاعدة دون أن تعطي حامض و كآلاتي :
NaCO3 + 2H2O ==== 2NaOH + H2CO3 ... (3)
إن H2CO3 غير مستقر سرعان ما يتفكك إلى ماء و ثاني أوكسيد الكربون و بهذا فالتفاعل نظيف و غير ضار .
في أمريكا استعاضوا عن الشب ببدائل من مواد تسمى البولمرات و تستخدم للتصفية أيضاً ، و اغلب الدول تستخدم المواد حسب طبيعة مياهها .
في العراق الوضع مختلف نهائيا فحكومة صدام قامت في سنة 1996 حسب بحثي بالاستعاضة عن الشب بكبريتات الألمنيوم و حدها في تصفية المياه أي من دون إضافة أية مادة قاعدية لتوازن الحامضية و هذه كارثة كبرى و طبعاً مقصودة فلا يمكن إضافة كبريتات الألمنيوم و حدها لان هذا من شانه أن يجعل الدالة الحامضية للنهر اقل من سبعة و بالتالي ليس هناك من يقف ضد حامض الكبريتيك في تفاعله مع هيدروكسيد الألمنيوم و هناك من يزيد الطين بلة هو إضافة الكلور و بكميات كبيرة مرتين في التصفية و هذا يعمل على زيادة الحامضية لانه يعطي جزيئتين من حامض الهيدروكلوريك حسب المعادلات آلاتية :
Cl2 + H2O === HOCl + HCl HOCl === HCl + O atom
الجمع ينتج لنا جزئيتين من حامض الهيدروكلوريك المساعد في عملية التجهيز بالسم للشعب العراقي ، و أيضاً عملية إيقاف معالجة الصرف الصحي في الرستمية لأنها تمد النهر بالقاعدية غير المطلوبة بعد 1996( فضلات الإنسان ، الامونيا ) بعد 1996 زالت رائحة الفضلات التي نشتمها عند دخول بغداد من الجنوب .
إن مياه انهار العراق منذ القدم وهي قاعدية PH > 8 واليوم هي = 6 - 6.5 أي مياه انهار تحولت من قاعدية (اكثر من ثمانية ) إلى حامضية ( من ستة إلى ستة و نصف ) دون أن يشير لها أحد ، و بهذا تصبح عملية إضافة كبريتات الألمنيوم ليست ذي فائدة تذكر سوى تجهيز الناس بسم الألمنيوم فالتفاعل رقم (1) لا يرجع في الماء لتكوين كبريتات الألمنيوم لان الألمنيوم شديد التميؤ في الماء و الارتباط بجزيئات الماء كما يلي :
2 Al(OH)3 + 3 H2SO4 === 2 Al(H2O)6+3 + 3 SO4 + 3 H2O …(4)
العملية مدروسة بدقة و بعلمية صحيحة و لقد شهدت بها الدكتورة الجرثومة هدى عماش إن صدام قد وضع للشعب سم بعيد الأمد دون مراجعة أحد أو تدقيق لكلامها ، منذ 1996 يضاف هذا السم لنا و علاماته تستطيع ملاحظتها بسهولة في العراق ( لدي كل شيء عن العملية ؛ شهود ، قياسات في مختبرات موثوقة ، العملية ليست صعبة إلى درجة عدم وضوحها و فهمها محطات تصفية المياه ما هي إلا محطات تسميم و ليس تعقيم فنسبة الألمنيوم المسموح بها في العالم والعراق هي 0.2 ملغم /لتر و نلاحظ مثلاً في بغداد نسبة الألمنيوم (حسب قياسات شركة ابن ســــينا العامة وذلك لان قياساتي اكثر بكثير.







توقيع : حكيم العامري
رد مع اقتباس