السَّلامُ عَليْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَركَاتُه
  بِسْمِ اللهِ والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى رَسُولِ اللهِ ؛ أمَّا بَعْدُ:-
 فقدْ قَالَ عَزَّ مَنْ قَالَ:-
 " إِن يَعْلَمِ اللهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ
 ويَغْفِرْ لَكُمْ ۗ وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ " ( الأنْفَالُ 70 )
 - قَالَ ابنُ عبَّاسٍ:- تَذاكُرُ العِلْمِ بَعْضُ لَيْلَةٍ أحَبُّ إليَّ مِنْ إحْيَائِهَا.
 - وقَالَ ابنُ مَسْعُودٍ :- الدِّرَاسَةُ صَلاةٌ.
 - وقَالَ الثَّوريُّ:- مَا مِنْ عَمَلٍ أفْضَلُ مِنْ طَلبِ العِلْمِ؛إذَا صَحَّتْ النيةُ.
 --------------------------------------------
 (مِنْ كِتَابِ جَامِعِ بَيَانِ العِلْمِ وفَضْلُهُ)
 --------------------------------------------
  مَشَارِيعِهَا الدَّعَويَّةِ #التعْلِيميةِ- خِصيصًا - سَائلينَ اللهَ الإخْلاصَ.
 - وذلكَ بِـ الإعْلانِ عَنْ فَتْحِ بـَابِ التقْديمِ فـِي :-
 ( مَعْهَدِ الْمِيرَاثِ النَّبَويِّ التَأصِيليِّ التأْهِيليِّ ) لِـ التعْلِيمِ عَنْ بُعْدٍ.
 - تَحْتَ إشْرَافِ الْشَّيْخِ المُجَاهِدِ الدكتورِ/
 أحْمَدِ بنِ عُمَر سَالِم بـَازمُول - حَفِظَهُ اللهُ تعَالى -
 الأسْتَاذِ المُشَاركِ بِـ جَامِعَةِ أمِ القُرَى بِـ مَكَّةَ المُكرَّمَةِ.
    - رَابِطُ التقْديمِ فـيِ المَعْهَدِ (لِـ الرجَالِ والنسَاءِ عَلى السَّواءِ) :-
  رابط آخر إضافي:
  - وفـِي الرَّابطِ السَّابقِ أيْضًا تَجِدونَ جَميعَ التفَاصِيلِ العَامَّةِ عَنْ:-
 (الدرَاسَةِ ، ومُدَّتِهَا الفِعْليةِ ، والاخْتِبَارَاتِ ، والبَرْنَامَجِ العَامِ .. إلخ)
 - مَنْ يُوَاجِهُ أيَّ مَشَاكِل فـِي التقْديمِ ، أوْ لديْهِ أيَّ اسْتفْسَاراتٍ
 يُرْجَى مُراسَلَتُنَا عَبْرَ صَفْحَتِنَا عَلى الفيسبوك:-
  - يُرجَى مِنْ الجميعِ الاشتراكُ فِي خَاصيةِ الإشْعَاراتِ الجديدةِ
 عَنْ طَريقِ الفِيسبوك التي نُوفرُهَا لَكُم للحُصولِ عَلىِ التنبيهاتِ
 وكُلِ جديدٍ يَخُصُّ الدرَاسَةَ وأخْبَارَهَا فَوْرًا .
 اضْغطْ هُنَا للاشتراكِ :-
  - #هَامٌ :-
 ( هَذا المَشْروعُ الدَّعويُّ خَاصٌ بِـ إخواننَا وأخواتِنَا مِنْ أهلِ السُّنَّةِ
 ذَوي الفِطْرةِ الطيْبَةِ ! وأمَّا المُتربِصُونَ فَليْسَ لنَا عليْهِمْ مِنْ سَبيلْ)
 :: بَادرْ بنشْرِ هَذا #الإعلان ؛ فالدَّالُ عَلى الخَيرِ كَفاعلِه ::