عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 06-01-2014, 05:50 PM
حكيم العامري حكيم العامري غير متواجد حالياً
خبير طقس مميز (( الوطن العربي ))
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 8,226
معدل تقييم المستوى: 34
حكيم العامري is on a distinguished road
افتراضي رد: تغيرات الطقس وهدم المنظومات الاساسية المتعارف في علم الطقس منذ القدم


موضوع الرعد الليبي
http://www.attaqs.com/vb/showthread.php?t=27284
برامج التحكم بالطقس والمناخ قديمة وبدات منذ الستينات على الاقل فيما يعرف بمشروع العاصفة
والذي كان المقصود منه التحكم في الاعاصير والعواصف بالمحيط الاطلسي قبل ان يتوقف في السبعينات.


ولابد ان العمل قد اكمل ووصل الى مراحل متقدمة ببعض جوانبه...

وهناك عدة مشاريع حولها الكثير من الجدل لعل ابرزها هارب والكيمتريل..




مشروع هارب HARRB (الشعاع الازرق):





............






من ويكيبديا:


برنامج الشفق النشط عالي التردد اختصار لـ High Frequency Active Auroral Research Program هو برنامج أبحاث الغلاف الأيوني تم بتمويل مشترك من قبل القوات الجوية الأمريكية وبحرية الولايات المتحدة الاميركية، وجامعة ولاية ألاسكا، وداربا [1].
تم ابتكار وتطوير هذا البرنامج عن طريق شركة BAEAT للتكنولوجيات المتقدمة، بغرض تحليل الغلاف الأيوني والبحث في إمكانية تطوير وتعزيز تكنولوجيا المجال الأيوني لأغراض الاتصالات اللاسلكية والمراقبة [2].
برنامج هارب يدير منشأة رئيسية في القطب الشمالي، والمعروفة باسم محطة بحوث هارب.بنيت هذه المحطة على موقع للقوات الجوية الأمريكية بالقرب من منطقة جاكونا بولاية ألاسكا الأمريكية.
الأداة الأكثر بروزا في محطة هارب هي أداة البحث الأيونوسفيري (IRI) ،وهي عبارة عن مرفق لارسال الترددات اللاسلكية العالية القوة ويتم تشغيلة بواسطة ترددات عاملة في النطاق العالي.
تستخدم أداة البحث الأيونوسفيري (IRI) لاثارة وتنشيط منطقة محدودة من المجال الايوني بشكل مؤقت. وتستخدم بعض الأدوات الأخرى، مثل أداة التردد العالي جدا ورادار التردد فائق العلو، ومقياس المغناطيسية، وجهاز استقراء مغناطيسي، كل هذه الأدوات تستخدم لدراسة العمليات الفيزيائية التي تحدث في ذات المنطقة الماثرة.
بدأ العمل في محطة هارب في عام 1993 وتم الانتهاء من الأعمال الحالية لأداة البحث الأيونوسفيري في عام 2007، وكان المقاول يهذا العمل شركة بريطانية تدعى (BAE Systems) للتكنولوجيات المتقدمة [1].
برنامج هارب متهم من قبل متبني نظرية المؤامرة لمجموعة من الأحداث بما فيها الكوارث الطبيعية العديدة.
مشروع هارب ونظرية المؤامرة


مشروع هارب هو موضوع متداول من قبل العديد من الأشخاص المؤمنين بنظريات المؤامرة، حيث يربط هؤلاء الأفراد مشروع هارب بالعديد من الأحداث الخفية والقدرات المختلفة التي غالبا ما تكون سلبية. وقد أطلق الصحافي أسدأز ريلدك على مشروع هارب ب"موبي بطه نظريات المؤامرة" نكاية لشخصية البط الأبيض في كلاسيكيات الروائي هيرمان ملفيل, وقال أن رواج نظريات المؤامرة لدى الناس غالبا ما يحجب أية فوائد قد يوفرها مشروع هارب للمجتمع العلمي
العديد من الجهات قامت بتأصيل نظرية المؤامرة في الحياة اليومية للأفراد كشركة مارفل كوم** للنشر والمؤلف توم كلانسي بالإضافة للمسلسل الشهير الملفات الغامضة. بالإضافة للتهويل الدرامي لبرنامج هارب فقد تم توظيفه عسكريا من خلال بعض التحليلات العسكرية, فعلى سبيل المثال كتبت دورية عسكرية روسية أن التجارب الأيونوسفيرية لبرنامج هارب "قد تؤدي إلى سلسلة من الإلكترونات التي بدورها يمكن أن تقلب أقطاب الأرض المغناطيسية راسا على عقب".
من ناحية أخرى فقد عقد كلا من البرلمان الأوروبي والمجلس التشريعي لولاية ببيلا العديد من جلسات الاستماع حول مشروع هارب، وابدى الطرفان بعض "المخاوف البيئية" من هذا البرنامج.
من جهته فقد حذر الكاتب نيك بيجيتش في كتابه " الملائكة لا تعزف هذا الهارب ". حذر الجماهير الحاضرة في محاضراته بأن مشروع الهارب قد يؤدي إلى العديد من الزلازل التي بدورها قد تحول الغلاف الجوي العلوي إلى ما يشبه العدسة العملاقة بحيث " تبدو السماء للرائي وكأنها تتعرض تماما للاحتراق."




########################################################################




...........
مقالة اخرى عن هذا المشروع....




مشروع هارب HAARP مشروع الكوارث والاعاصير، هو مشروع تم وضعه بشكل غامض وسري من قبل البنتاغون الاميركي لدراسة الترددات العالية النشطة للشفق المحتوي على جسيمات وذرات كهربائية. تأسس المشروع عام 1993، ويهدف الى دراسة الغلاف الايوني، وممول هذا المشروع هو سلاح الطيران والبحرية الاميركية وجامعة ألاسكا، بالاضافة الى وكالة الدفاع والبحوث المتقدمة التابعة لوزارة الدفاع الاميركية DARPA، وهدفها الرئيسي هو ايجاد تكنولوجيا جديدة لاستخدامها **لاح عسكري، من خلال التحكم بالايونات الغلافية ببثها ترددات راديو عالية الطاقة، وهدفها اثارة جزء محدود من الغلاف الايوني، ومن خلال هذه التجربة ستستخدم ادوات رادارية ذات ترددات عالية وفوق العالية VHF وUHF واجهزة للرصد المغناطيسي لدراسة العمليات الفيزيائية التي تحدث لهذا الجزء المحدود.
يقوم مشروع هارب ببث اشارة قوتها 3.6 ميغاواط Megawatt، واشعاع بقوة 2.8 الى 10 ميغاهرتز، لتحرق حفرة بالغلاف الايوني ولخلق عدسة اصطناعية في السماء، يمكن ان تفجر طاقة كهرومغناطيسية عالية جدا بارتفاعات عالية، يمكنها ان تسخن مساحة قطرها 50 كلم.


بدأ المشروع بمبلغ قدره 26 مليون دولار، وستلحقه مساهمات بالمليارات من الدولارات، بدأ بقوة 320 كيلو واط، وبهوائيات يصل ارتفاعها الى 72 قدماً، وعددها 180 هوائيا، وممتدة على مساحة 33 فداناً، ويأمل المشروع في ان تصل طاقته الى 1.7 مليار واط، علما بان هناك تحذيرات وحملات اميركية ضد هذا المشروع القاتل للطبيعة والناس، ولكن هذا لا يهم، والمهم هو سيطرة اميركا على العالم من دون استثناء.

هذا هو السلاح الجديد، ستستخدمه الولايات المتحدة لتخلق كوارث طبيعية في اي مكان في العالم، من خلال الاخلال بالتوازن الايوني والتأثير بالجسيمات والذرات، لتتحكم في الاحوال الجوية من زلازل واعاصير وامطار غزيرة وتعطيل الانظمة العسكرية والتجارية في العالم اجمع.
نتكلم الآن عن احدث الاسلحة المتطورة في العالم.. متى ستستخدم اميركا او حليفتها المدللة اسرائيل هذه الاسلحة؟ وضد من؟ ولمصلحة من؟ وبتمويل من؟!! علينا نحن ـــ العرب ـــ ان نعي أن الولايات المتحدة الاميركية هي دولة مصالح، ولن تكون دولة صديقة لأي دولة لا عربية ولا أجنبية.


فخري هاشم السيد رجب
################################################
العالم الدكتور نيكولاس بيجيتش الذي يشارك بنشاط في حملة عامة ضد مشروعHAARP - يوضح ما يلي : "إن هذه التكنولوجيا الفائقة القوة تقوم باطلاق موجات راديوية مكثفة radiowave - تستطيع أن تزيل بعض المناطق من الغلاف الجوي المتأين (الطبقة العليا من الغلاف الجوي) من خلال تركيزالا شعاع وتدفئة تلك المناطق.بعدها تستطيع الموجات الكهرومغناطيسية الموجهة ان ترتد مرة أخرى إلى الأرض وتخترق كل شيء ، الأحياء منهم والأموات ".

(
الدكتورة روزالي بارتيل المتخصصة في تاثيرات الاشعاعات تمثل مشروع هارب بأنه "السخان العملاق الذي يمكن أن يسبب خللا كبيرا في الأيونوسفير ، حيث انه لا يقوم بخلق ثقوب فقط ، ولكن شقوق طويلة في هذه الطبقة الواقية من الإشعاع القاتل الذي يقصفنا من بقية الكوكب."


مرفق الوثائقي كاملا ومدته 45 دقيقة غير مترجم وفي 3 أجزاء ولكن يحتوي على الكثير من المعلومات المهمة والأدلة على استخدام هذا المشروع في أكثر من كارثة طبيعية خلال السنين الماضية.







توقيع : حكيم العامري
رد مع اقتباس