من أهم المخاطر في التمادي في هذا التحكم الطقسي ليس حرمان ابن آدم من الأمطار المكتوبه له وقهره أو إفساد الطبيعه كلها أمور ثانويه عندما تتعلق بعقيدة ذلك المفطور في صحرائه القاحله بأن منزل الغيث هو الله ولا يمكن ان يكون ابن آدم له يد في امور كذلك ... وحاشا ان يصل ابن آدم لذلك إلا ان تكون له حكمه فيه هذا والله أعلم وأحكم ...والرسول صلى الله عليه وسلم أخبرنا بفتنة الفتن ألا وهو الدجال وكيف يأمر السماء فتمطر ويحبسها فتقحط .
ما اُريد ان اصل إليه اننا لسنا في زمن الدجال والعياذ بالله ولكن في زمن إخلال بعقيدة من هم على فطرة الإسلام كما يتخلخل ضغطي وأنا أنتظر الحاله تلو الأخرى ولكن ... لايخلوا البر والبحر من افساد ابن آدم من بعد ما اصلحها الله له - لا والدوله العظمى المفسدة بالأرض - تدعي جزافاً انها تصرف المليارات لإصلاح الغلاف الجوي والإحتباس الحراري همهم الوحيد- ألا انهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين - على فكره ربعنا مغلوبون على أمرهم مايقدرون يقولون ثلث الثلاث كم - عشان كذا يستخفون بعقولنا . ما اطول عليكم حديثي كثير من الناس شك وبدأ يوسوس لأن المصداقيه معدووووومه ياجماعه وربعنا مايقدرون يقولون لك اننا مساكييييين . اللهم اني بلغت اللهم فاشهد والله اعلم.