http://www.youtube.com/watch?v=e9JUxKmsVvs
..............
http://www.youtube.com/watch?v=IwvcLBz2WPU
.............
اعترافات مثيرة
وهناك من الاعترافات من داخلأمريكا وخارجها ما يؤكد صحة ما سبق ، والبداية في هذا الصدد مع محاضرةألقاها الكولونيل تامزي هاوس أحد جنرالات الجيش الأمريكي ونشرت علي شبكةمعلومات القوات الجوية الأمريكية وكشف فيها أن الولايات المتحدة سوف تكونقادرة في عام 2025 علي التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريقتكنولوجيا عسكرية غير نووية يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائراتالنفاثة ، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريلكجزء من أدواتها الرئيسية للحروب المستقبلية.
كما تضمنت المحاضرة إشارة إلي توصية من البنتاجون تشير إلي استخدام سلاح الجوالأمريكي أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية الاصطناعية منالأعاصير والفياضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلي التوصيةببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعاتمن أجل طقس مناسب لحياة أفضل ثم إقناع المواطن الأمريكي بعد ذلك باستخدامهذه الأسلحة لحمايته من "الإرهابيين".
وبجانبالاعتراف السابق ، فإن الطريقة التي عرف من خلالها سر استخدام الكيمتريل**لاح للدمار الشامل تكشف أيضا النوايا الحقيقية لواشنطن ، ففي مايو2003 وخلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي ، تمكن عالم من علماء الطقس فيكندا كان من العاملين بالمشروع وهو العالم "ديب شيلد" من الاطلاع على هذاالسر وقد أعلن ذلك علي شبكة المعلومات الدولية الإنترنت في موقع تحت اسم "هولمزليد. "
ووفقاللعالم الكندي ، فإنه وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة علي وثائق سرية عنإطلاق الكيمتريل فوق كوريا الشمالية وأفغانستان وإقليم كوسوفو أثناء الحربالأهلية اليوغسلافية والعراق والسعودية في حرب الخليج الثانية .
وأضاففي هذا الصدد أنه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل إذا كان سيخدم البشريةويقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري ولكنه يرفض تماما أن يستخدم **لاح لإجبارالشعوب أو قتلها أوإفناء الجنس البشري ، مشيرا إلى أنه قرر الانسحاب منالعمل بمشروع الدرع الأمريكي لأن هدف واشنطن هو الشر وليس الخير .
وبعد حواليثلاث سنوات من قيامه بكشف المستور ، وجد العالم الكندي ديب شيلد مقتولا فيسيارته في عام 2006 وزعمت الأنباء حينها أنه انتحر.
تأثير رش الكيمتريل علي صحة الإنسان
فقد نشرت مجلات علمية أمريكية لباحثين مثل كريسكورينكوم وجارث نيكولسون بعض أبحاثهم التي أعدوها بعد تجريب الكيمتريل فيالولايات المتحدة من واقع سجلات المستشفيات هناك حيث طرأت قائمة بالأعراضالجانبية وهي كالتالي : نزيف الأنف ، ضيق التنفس ، آلام الصداع ، عدم حفظالتوازن ، الإعياء المزمن ، أوبئة الأنفلونزا ، أزمة التنفس ، إلتهابالأنسجة الضامة ، فقدان الذاكرة ، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادةالألومنيوم في جسم الإنسان.
كوريا الشمالية:
تم سرا إطلاق سلاح الكيمتريل على كوريا الشمالية لإضعافها وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض وبالفعل هجر الكوريون تلك المناطق بعد التعرض للمجاعات والأمراض والموت جوعا وعطشاحيث توفي هناك 6,2 مليون طفل خلال عامين فقط من 2002 وحتى 2004 ،ومازال العدوان مستمرا وتتلقي كوريا الشمالية حاليا المعونات من الأرزالذي كان يشكل المحصول الرئيس حين كان متوافرا له المياه والأمطار سابقا بينما لم تتأثر جاراتاها كوريا الجنوبية والصين في الشمال ".
أيضا فإن إقليم كوسوفو المسلم لم يسلم من آثار الكيمتريل ، حيث استخدمته الطائراتالأمريكية خلال الغارات التي شنها الناتو على القوات الصربية في الإقليم في التسعينات ، الأمر الذي نجم عنه برودة شديدة في الشتاء وما قد ينجم عنهمن احتمال الموت بردا.
هناك تجارب لاستخدام تكنولوجيا جديدة لإطلاقالكوارث الطبيعية كالأعاصير المدمرة والفيضانات أو الجفاف ضد أعداء أمريكا.