أخي حكيم أزف الموسم على الرحيل ويعلم الله أني من المتابعين لكل ما تكتب بل كل يوم متابع لذلك جبلت على متابعة الأمطار منذ الصغر والأن متقدم في العمر ولكن كل يوم وتلك الهواية تتجدد احن إلى الثمانين والتسعين من الهجرة ولكن هيهات ان يعود ما مضى أطلت في السرد أستبيحك العذر سؤالي وقد يكون الأخير في هذا الموسم ماذا بقي لغرب القصيم من التوقعات بعد إرادة الخالق