ظل المنخفض الجوي يراوح مكانه لمدة 3 أيام ما بين ضعف وقوة
في انتظار انخفاض قيم الضغط على شرق المتوسط وتراجع المرتفع السيبيري
18 / يناير
ونلاحظ الضعف الواضح الذي طرأ على المنخفض
ولكن بفضل من الله
انخفضت قيم الضغط على شرق المتوسط وتراجع المرتفع السيبيري
فتقدم المنخفض الجوي
وفي المقابل نشاهد استجابة جميلة للمنخفض الحراري وبداية تعمق جديد
19 يناير
تقدم المنخفض الحراري أكثر وأكثر وعادت الأجواء الجميلة ولله الحمد
طبعا التعمق لم يكن قويا لكنه مميز جدا لأنه جاء بعد سيطرة قوية للمرتفع السيبيري
20 يناير
