آخر نتائج البحوث تشير إلى إلى إنتهاء ظاهرة النينا والتحول إلى حالة الحياد ( يعني لا نينا و لا نينو ) وذلك خلال ماتبقى من عام 2008 م، الا أنه هناك بعض الموديلات تشير إلى أحتمال تطور الظاهرة وتكون ظاهرة النينو بإذن الله .
بمشيئة الله سيكون الوضع أفضل من السنة الماضية التي كانت ترضخ تحت واحدة من أشد حالات النينا بأمر الله والتي أثرت سلباً على مناطق كبيرة من العالم .