عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 01-20-2012, 02:34 PM
تركي المحيا تركي المحيا غير متواجد حالياً
مستشار فني
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 2,993
معدل تقييم المستوى: 28
تركي المحيا is on a distinguished road
افتراضي رد: من فوق جبال المحويت الشاهقة 3,100 متر: أمطار، شلالات، مروج خضراء وتحليق مع السحب بدون تصريح!

في اليوم التالي وهو يوم الجمعة 26 رمضان الموافق 26 اغسطس 2011م أعدت الكرة مرة أخرى لنفس المكان ..
وذلكـ لغرض التجوال فيه واستكشافه ..
فالمكان مغري بالنسبة لي .. ويصلح لمتابعة تكوينات المزن عن كثب!


الأجواء مشمسة ومختلفة تماماً عن يوم أمس الخميس


منظر لمدينة " حبابه " لحظة الصعود إلى مرتفعات كوكبان





لديك عدة خيارات:
- فإما أن تطارد سحابة رعدية وتستمتع بالأجواء الممطرة
- أو تستمتع بمشاهدة السحب الرعدية الممطرة وهي تنمو بشموخ أمام عينيك أو حتى السحب الدخانية وهي تسبح معك في جو من الخيال
- أو تستمتع بالطبيعة الخلابة والأجواء المنعشة في حال تعذر الخيارين السابقين!




في هذه المنطقة يُسمح لك بالتحليق مع السحب بدون تصريح!
كما في الصورة
أنت الآن في منطقة تشبه السقف





التجول في بعض الأماكن للتعرف عليها





لو جلست أتفرج لهذه المناظر طوال الوقت لكفتني






يزرع أهل المنطقة القمح والشعير والعدس والعتر












سبب عودتي للمنطقة هو طلب ابني عبدالله بعد مشاهدته صور السد والماء المتدفق منه
يعتقد عبدالله أن بإمكانه السباحة في هذا السد!
حزم أمتعته وجاء معي ..
لقطات للسد في رابعة النهار


























أوراق شجر كثيفة تطفو على الماء
قد تكون أوراق أعشاب دفنها الماء





تمعن































الحرباء من عادتها الهروب ..
لكنها لم تهرب ..
تدعو للريبة رغم أننا في رمضان والجن مصفدة!






عبدالله فشل في السباحة!
لأني منعته ..
واكتفى برمي الأحجار إلى الماء





منطقة هادئة












أعشاب ونباتات

























تحركنا للسفوح الغربية لمعرفة المناطق الأخرى












في الأيام الأخرى يمكنك مشاهدة اروع صور المزون الإستوائية من هذه المنطقة





أجواء جميلة تأخذك إلى عالم الخيال






























بدأنا في الهبوط تدريجياً
مناطق غير آهلة ..


الدخول في الضباب




















تشكيلات الصخور







بدأت القرى والمدرجات الزراعية في الظهور




















قرى هادئة بعيدة عن صخب المدينة












المغادرة والعودة لصنعاء






أجواء تبعث على النوم!



























إلى لقاء قريب






أخوكم
تركي المحيا
صنعاء