" برج الجوزاء " آخر بروج فصل الربيع
والذي بدأ يوم الأحد 19/6 الموافق 22 مايو
ومدته " 31 " يوما ينتهي في 20/ 6 /2011م شهر " يونيه "
وهو البرج الثالث والأخير من بروج فصل الربيع يتواصل فيه زيادة
النهار ونقص الليل يشتد فيه الحر والسموم
وينضج العنب ويكثر القثاء والخيار
وتزداد حاجة الأشجار إلى كثرة السقي
ويطيب ركوب الخليج العربي للغواصين لإستخراج اللؤلؤ
" المصدر للمعلومات أعلاه
من تقويم أم القرى "
فصل الربيع
له من البروج _ الحمل ، والثور , والجوزاء
. ونجومه سبعة هي : سعد السعود ، وسعد الاخبية والمقدم والمؤخر
والرشاء والشرطين ، والبطين .
فصل الصيف
وبروجه السرطان ، والاسد ، والسنبلة
. ونجومه سبعة هي : الثريا ، والدبران،
والهقعة ، والهنعة ، والذراع ، والنثرة ، والطرفة .
فصل الخريف
له من البروج : الميزان ، العقرب ، والقوس
. ونجومه سبعة هي : الجبهة ، والزبرة ،
والصرفة والعوا ، والسماك ، والغفر ، والزبانا .
فصل الشتاء
وبروجه هي : الجدي والدلو و الحوت .
ونجومه هي : الاكليل ، والقلب ، والشولة ، والنعايم
، والبلدة ، وسعد الذابح ، و سعد بلع
سجلت درجة الحرارة ظهر اليوم في الدمام 47 درجة و في حفر
الباطن 45 درجة
وفي مسقط الرأس حرمة 46
ويقال أنها وصلت في العاصمة الرياض إلى 50 درجة مئوية
|
لا ننسى في هذه الأيام الحارة
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "اشتكت النار إلى ربها فقالت: يا رب أكل بعضي بعضا، فأذِنَ لها بنَفَسَيْن، نَفَس في الشتاء ونَفَس في الصيف، فأشد ما تجدون من الحر من سَموم جهنم، وأشد ما تجدون من البرد من زمهرير جهنم".
وفي الحديث الصحيح: "إذا اشتد الحر فأبرِدوا عن الصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم"(2). ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم: "فأبردوا عن الصلاة" أي: أخروا صلاة الظهر إلى حين يبرد النهار وتنكسر شدة الحر.
اذا كان هذا نفسيها فما بالكم بها ؟
قال تعالى " {فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور} ".
نسأل الله العلي القدير أن يزحزحنا عن النار ووالدينا وكل مسلم ويدخلنا الفردوس
الاعلى من الجنة اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
اللهم أجرنا ووالدينا وكل مسلم من سموم جهنم وزمهريرها
و الله اعلم واحكم وصلى الله على محمد وآله وصحبه
اليوم هو " التاسع " من أيام
طالع " البطين"
وهو
نجم " التويبع "
وبهذا الطالع وهو نجم " التويبع " ينتهي بأمر الله تعالى موسم
الأمطار في " نجد "
طبعا بحسب أهل السبر والمتابعة والحساب
وإلا فما عند الله لا ينقطع ولا ينتهي وخزائنه لا تنفد جل وعلا
ولكن يمنع سبحانه نزول الغيث على هذه الأماكن لحكمة لا يعلمها إلا الله
سبحانه وتعالى في مثل هذا الوقت قد يكون مما يظهر لنا كبشر مثلا
" صلاح ثمرة النخيل " وغير ذلك
ومن
ثم تبدأ السحب في النشو من جهات مختلفة بأمر
الله تعالى وغالبا ما يكون من الشرق الى
الغرب بأمر الله تعالى تبعا لتأثير منخفض
" الهند " الموسمي على أجواء المملكة بأمر الله تعالى
ومتى ما أراد الباري عز وجل ومن أمره
" بعد "
الكاف والنون سير السحاب وأجراه في
كل حين ووقت وأمر " الملك " الموكل به
أنه يسيره حيث شاء جل وعلا وكيف يشاء وكم وكم من مرات وكرات
تكونت السحب الركامية وهطلت منها بأمر الله تعالى الأمطار بل والبرد
وجرت الأرض في عز
" القيض "
اللاهب ودرجة الحرارة أحيانا تفوق
" 55 " درجة مئوية فسبحان من بيده ملكوت كل شيء
عز وجل
والله أعلم وأحكم
وصلى الله على محمد وآله وصحبه