برق الربيع تدبر الله سبحانة وعام 1995 كان باردا ورياح شرقية وبعدها اشتعل الربيع ايما اشتعال
و هذا البرد يساعد في حفظ الرطوبة واستمرار التكونات على مناطق بعيدة
والان تستفيد الغربية وشرقها وحتى اليمن و المدينة من التكونات التي تذكرها وتحدث هناك وقود للربيع لصالح نجد في الايام القادمة
والحرارة قادمة لا تستعجلها و من غدا تحس بالفرق