[حكيم العامري]

خليج عدن هناك لبس
لا نعارض اي ادراج لتوقع عالمي مخالف بل هو يثبت النجاح اذا حقق توقع الخبير الشخصي تفوق على مواقع عالمي ذكر خلاف التوقع
والمشكلة : هي ان البعض يطلب خرائط و توقعات مواقع عالمية تساند كلامه في التوقع البعيد
و اصلا له طريقته الخاصة ولا يعتمد عليه فكيف تطلب بان تكون استشهاد على صحة كلامه
و كلامك عن ارض الواقع يدل على توقع من خلال المراقبة الشخصية
وهذا علم ولكنه غير مقنن كوننا نستقي العلوم من الغرب
و كبار السن البعض منهم خبير في الطقس وهو لا يعرف امواقع كونه
وضع اسس لديه يقيس به عن طريق المراقبة الشخصية و جمع نقاط يحللها ويعطيك نتيجة
وهذه هي خطوات علم الطقس ولكنها مستخدمة بطريقة محلية وتجدها سليمة
و لا يمكن ان نقول بان الطريقتين خطا بل كلاهما صحيح

ومن خلال هذا انطلقت بتوسع ليس في مدينة محدودة بل في دول كثيرة و تم وضع عناصر و وتحاليل خاصة
وتم تطبيقها على الواقع ومن ثم تم ابرازها والنتيجة هي التي تحكم على هذه الطريقة

وتم وضع طرق متقدمة تسبق المواقع العالمية ونجحت بشهادة المتابعين بنسبة كبيرة رغم انها توقعات بعيدة المدى ونسبة نجاحها ضعيفه في العرف العلمي البحت المستخدم

والسر في الرياح و ما قبل الرياح وهو السكون

كنت احلل بالرياح ومن ثم تحولت الى مراقبة السكون وهو ما تهمله المواقع وسبب تتبعي له تفوق عليهم

ان تضع الطرق لفك الاجابة على
متى ينتهي السكون ؟
تجدك تعرف قبل ان تتحرك الرياح اصلا
و موضوع الكتل هو مراقبة السكون وتغير اسباب السكون والتي تؤثر في الرياح لاحقا

كل هذا انطلق مع تدبر الاية الكريمة ( ومن ايته ان يرسل الرياح )
و وصف ارسال الرياح بالاية هل جدلالة على ان طريقة انطلاقها وتحولها من السكون الى الحركة اية تدل على وجود خالق و مدبر وقد استشهد بها الله سبحانة وتعالى
و هذا السكون ومن ثم التحول لتنطلق الرياح له اسرار ومدلولات عظيمة تدور في فلك السكون قبل ان تظهر الى المعلوم ، وهو يكتنف الامر الالهي بكن فيكون ، وكونه يحوي الكينونة لشي فهو يحوي جل اسرار ما بعده من العلوم ، والذي دبره في سكون الى الخروج من سكونه الى معلومه هو العالم بما تغيض الارحام ، لانه لم يكن معلوما لنا ما تغيضه الارحام و نعرف ما بعده من المعلوم عندما يخرجه لنا طفلا ، وكل ما دار في السكون في الارحام كان له حركة داخل هذا الرحم وهي تحوي سر الخلق و التكوين بامره ( كن فيكون )