ولعل السر في نشاط السيبيري هذا العام يعود إلى :
في السنوات التي يكون فيها الغطاء الثلجي أعلى من المعدل في سيبريا ، يتطور مرتفع سيبيري قوي خلال الخريف وحرارة سطحية منخفضة على شمال أوراسيا .. والنتيجة هي ارتفاع درجات الحرارة في طبقة الستراتوسفير وينزل ذلك إلى السطح ..
والنتيجة شتاء أدفئ للعروض العليا وشتاء أبرد للعروض المتوسطة ..